إنَّ هذا الدواء من شأنه إدرار البول؛ وذلك لأجل قوة تفتيحه. وإذا جُلِسَ فى طبيخه؛ أدرَّ الطمث، وسكَّن أوجاع الرحم. وإذا شُرب، فتَّت الحصاة خاصةً مع شراب السكنجبين (?) وذلك لما فى هذا الدواء من التلطيف والجلاء والحدَّة، والظاهر أن هذا الفعل، لا يتجاوز حصاة الكلية. والأُشْنَة تفتِّح سُدَدَ الرَّحمِ.