يلزم مذلة الأمير والسبطين حيث لم يأخذوا الثأر بعد مضي هذه المدة إلا بواسطة المهدي ولم ينتقم الله من أعدائهم إلا حينئذ. وبالجملة المفاسد في هذا كثيرة والاعتراضات غزيرة.