- بنصب الليل، ورفع النهار (?) -. إلى أن قال: {يَطْلُبُهُ حَثِيثًا}: يعقبه سريعاً، كالطالب له لا يفصل بينهما شيءٌ) ((?) انتهى. وفي «تفسير الشربيني»:
[الآية الثالثة: قوله تعالى]: {وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ (18)} (?):
أي امتد حتى يصير نهاراً بيِّناً، يقال للنهار إذا زاد: تنفس) ((?) انتهى. وقال الشيخ تقي الدين بن حجة في «شرحه للبديعية» ((?):