«1» ظهرت كان الأمر في غيرنا «1» ! لا حاجة لنا في هذا من أمرك.

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحضر الموسم فيعرض نفسه على من حضر من العرب، فبلغ [رسول الله] (?) صلى الله عليه وسلم العقبة وإذا رهط منهم رموا الجمرة، فاعترضهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: «ممن أنتم؟» قالوا (?) : من الخزرج، قال (?) : «أمن موالي يهود؟» قالوا: نعم، فكلمهم بالذي بعثه الله به، فقال بعضهم لبعض: يا قوم! إن هذا الذي كانت اليهود [يدعوننا به أن يخرج في آخر الزمان، وكانت اليهود] (?) إذا كان بينهم (?) شيء قالوا: إنما ننتظر نبيا (?) يبعث (?) الآن (?) يقتلكم (?) قتل 1»

عاد وثمود (?) فنتبعه ونظهر عليكم معه، ثم قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم: نرجع إلى قومنا ونخبرهم بالذي كلمتنا به، فما (?) أرغبنا [فيك] (?) ! إنا قد تركنا قومنا على خلاف فيما بينهم، لا نعلم حيا من العرب بينهم من العداوة (?) ما بينهم، وسنرجع إليهم بالذي سمعنا منك، لعل الله يقبل بقلوبهم ويصلح بك ذات (?) بينهم ويؤلف بين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015