فقال: «هل لك مفتاحك» (?) ؟ فدفعه إليه.

فلما كان الغد من فتح مكة عدت (?) خزاعة على رجل من هذيل فقتلوه وهو مشرك، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيبا (?) فقال: «أيها الناس! إن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015