أربعون] (?) في بطونها أولادها، يا معشر قريش! إن الله قد أذهب عنكم نخوة (?) الجاهلية وتعظمها (?) بالآباء (?) ، الناس من آدم وآدم (?) من تراب» - ثم تلا هذه الآية يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى [وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقاكُمْ الآية] (?) ثم قال: «يا أهل مكة! ما ترون أني فاعل بكم؟» [قالوا: خيرا، أخ كريم وابن أخ كريم] (?) ثم قال: اذهبوا فأنتم الطلقاء» (?) ! فقام إليه علي بن أبي طالب ومفتاح الكعبة في يده فقال: يا رسول الله! اجعل الحجابة مع السقاية فلتكن إلينا جميعا (?) ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أين عثمان بن طلحة الحجبي؟» فدعاه (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015