ضده، إذ لم يكلف (?) الناس من الناس معرفة ما غاب عنهم (?) ! وإنما كلفوا الحكم بالظاهر من الأشياء غير المغيب عنهم؛ جعلنا الله ممن أسبل عليه جلاليب الستر في الدنيا واتصل (?) ذلك بالعفو عن جناياته في العقبى! إنه الفعال لما يريد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015