ضده، إذ لم يكلف (?) الناس من الناس معرفة ما غاب عنهم (?) ! وإنما كلفوا الحكم بالظاهر من الأشياء غير المغيب عنهم؛ جعلنا الله ممن أسبل عليه جلاليب الستر في الدنيا واتصل (?) ذلك بالعفو عن جناياته في العقبى! إنه الفعال لما يريد.