والله ... (?) قال: فإنا قد اتبعناه فنكره أن ندعه حتى ننظر إلى أي شيء يصير شأنه، وإني قد أتيتك استسلفك، قال: «فارهنوا نسائكم» ، قالوا: كيف نرهنك نساءنا؟
وكنت أجمل العرب، قال: فارهنوني أبناءكم» ، قالوا: كيف نرهنك أبناءنا؟ تسب الدهر وتعير، فيقال: رهين بوسق أو وسقين (?) ، ولكنا نرهنك اللأمة (?) أي السلاح، فأتاه (?) ومعه أبو عبس بن جبر (?) والحارث بن [أوس بن] معاذ وعباد بن بشر وأبو