بالنبي صلى الله عليه وسلم؛ فصف مع الناس وصلى معه الصبح وكان صلى الله عليه وسلم يتصلخهم (?) ، إذا قام يريد الدخول إلى منزله فقال لعمير (?) بن عدي: أقتلت عصماء؟ قال: نعم يا رسول الله! هل علي في قتلها شيء؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « «3» لا ينتطح فيها عنزان «3» » .

ومات (?) أبو قيس بن الأسلت (?) في آخر شهر رمضان.

ثم خطب النبي صلى الله عليه وسلم قبل الفطر بيوم (?) ، وأمرهم بزكاة الفطر قبل أن يغدو إلى المصلى، ثم خرج (?) رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الفضاء والعنزة ركزت بين يديه وصلى إليها من غير أذان ولا إقامة ركعتين، ثم خطب خطبتين بينهما جلسة، وكانت العنزة (?) للزبير بن العوام أعطاها إياه (?) النجاشي، فوهبها الزبير لرسول الله صلى الله عليه وسلم.

ثم (?) كانت غزوة بني قينقاع

في شوال، وذلك (?) أن المسلمين لما قدموا المدينة وادعتهم اليهود أن «12» لا يعينوا عليهم «12» أحدا، فلما قفل رسول الله صلى الله عليه وسلم من قتل بدر ورجع إلى المدينة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015