هذه مجموعة ثانية خطيرة تعامل معها رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضاً في فترة بناء الدولة الإسلامية في أولها؛ واستمر التعامل مع هذه الطائفة إلى قبيل موت رسول الله صلى الله عليه وسلم، هذه هي مجموعة المشركين، ومثل ما قلنا من قبل: إن المشركين كانوا من طوائف شتى.