التمهيد، وفيه:
أولاً: التعريف بالسُنَّة لغة وشرعاً.
ثانياً: موضوع السُنَّة ومكانتها من القرآن الكريم.
الباب الأول: السُنَّة في العهد النبوي.
وفيه تحدَّثتُ عن الرسول - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من حيث هو معلم ومربّ، وبيَّنتُ موقفه - عَلَيْهِ الصَلاَةُ وَالسَّلاَمُ - من العلم، ومنهجه في التبليغ، وتعليم أصحابه - رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ -، وكيف كان الصحابة يتلقون السُنَّة عنه - عَلَيْهِ الصَلاَةُ وَالسَّلاَمُ -.
الباب الثاني: السُنَّة في عصر الصحابة والتابعين، وفيه فصلان:
الفصل الأول، وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأول: تأسِّي الصحابة والتابعين بالرسول - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وتمسُّكهم بسُنَّته.
المبحث الثاني: احتياط الصحابة والتابعين وورعهم في رواية الحديث.
المبحث الثالث: ثتبُّت الصحابة والتابعين في قبول الحديث.
المبحث الرابع: كيف رُوِيَ الحديث في ذلك العصر باللفظ أم بالمعنى؟
الفصل الثاني، وفيه ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: النشاط العلمي في عصر الصحابة والتابعين.
المبحث الثاني: انتشار الحديث في عصر الصحابة والتابعين.
المبحث الثالث: الرحلة في طلب الحديث.