عبد المطلب بن ربيعة عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، وفي آخره: "فمن لم يفعل ذلك فهي خداج".
1652 - عن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-: "أنه سئل عن قول الله تعالى: (والَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ) (?) قال: الخشوع في القلب وأن تلين كنفك للمرء المسلم، وأن لا تلتفت في صلاتك".
رواه البيهقي (?).
1653 - عن مجاهد قال: "كان ابن الزبير إذا قام في الصلاة كأنه عود، وحدث أن أبا بكر -رضي الله عنهما- كان كذلك، قال: وكان يقال: ذلك الخشوع في الصلاة".
رواه البيهقي (?).
1654 - عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس. "في قوله تعالى: (سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ) (?) قال: السمت الحسن".
رواه البيهقي (?).
1655 - عن منصور قال: "قلت لمجاهد: (سِيمَاهم فِي وُجُوهِهِم مِّن أَثَرِ السُّجُودِ) (4) هو أثر السجود في (وجه) (?) الإنسان: قال: ألا إن أحدهم يكون بين عينيه مثل ركبة العنز، وهو كما شاء الله -يعني: من الشر- ولكنه الخشوع".
رواه البيهقي (?).