وهذه الصحيفة -قال: وصحيفة (معلقة) (?) في قراب سيفه- فقد كذب، فيها أسنان من الإبل وأشياء من الجراحات، وفيها قال النبي - صلى الله عليه وسلم - المدينة حرم ما بين عير إلى ثور (?)؛ فمن أحدث فيها حدثًا أوآوى محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفًا ولا عدلاً، وذمة (?) المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم (فمن أخفر (?) مسلمًا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين) (?) لا يُقبل منه (يوم القيامة) (5) صرف ولا عدل) (?) ومن ادعى إلى غير أبيه أو انتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفًا ولا عدلًا".