وفيهَا ختن السطان ابْنه الْملك الْعَزِيز عُثْمَان وَسلمهُ إِلَى صدر الدّين بن المجاور معلما لَهُ. وفيهَا فَشَا الْمَوْت بِمصْر والقاهرة وَعَامة أَعمال مصر وتغيرت رَائِحَة الْهَوَاء وَمَات بِالْقَاهِرَةِ ومصر فِي أَيَّام يسيرَة سَبْعَة عشر ألف إِنْسَان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015