وأسره وسمل عَيْنَيْهِ وَأقَام عوضه أَخَاهُ رستم وخلاه لسبيله وَعَاد فَجمع سكندر جمعا قَلِيلا وَقدم عَلَيْهِم وَمَات الْفَقِير المعتقد الشَّيْخ مُحَمَّد الديلمي فِي رَابِع ذِي الْقعدَة وَدفن بالقرافة.