عشر من جُمَادَى الْآخِرَة وَكَانَ شَيخا صَالحا مُبَارَكًا ذَا هَيْئَة ووقار لم يخلف فِي الْإسْكَنْدَريَّة مثله. وَتُوفِّي الشَّيْخ عبد العال خَليفَة أَحْمد البدوي بطنطا فِي ذِي الْحجَّة وَله شهرة بالصلاح ويقصد للزِّيَادَة والتبرك بِهِ. وَمَات الْأَمِير عَلَاء الدّين مغلطاي المَسْعُودِيّ يَوْم السبت سَابِع ذِي الْقعدَة بعد خُرُوجه من السجْن بِقَلِيل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015