1ـ توقف منهج التجديد والإصلاح.

2ـ الظلم.

3ـ الترف والانغماس في الشهوات.

4ـ تعطيل الخيار الشوري.

5ـ النزاع الداخلي في الأسرة الأيوبية.

6ـ موالاة النصارى.

7ـ فشل الأيوبيين في إيجاد تيار حضاري.

8ـ ضعف الحكومة المركزية.

9ـ ضعف النظام الإستخباراتي.

10ـ غياب العلماء الربانيين عن القرار السياسي.

11ـ وفاة الملك الصالح نجم الدين وعدم كفاءة وريثه.

وكان حديثي عن شجرة الدر هل هي أيوبية أم مملوكية؟ وكيف تولت سلطنة مصر؟ وموقف الخليفة العباسي والعلماء وعامة الناس من توليها الحكم، وكيف خلعت نفسها ورشحت عزالدين أيبك لتولي السلطنة وتزوجته بعد ذلك؟ وبينت حكم الشريعة الإسلامية في تولي المرأة للولاية العامة، وأشرت للمخاطر التي تعرض لها عزالدين أيبك في حكمه، كالخطر الأيوبي والصليبي، ومحاولة لويس التاسع استغلال فرصة النزاع بين المسلمين، وتردد السفارات بين ملوك مصر والشام ولويس التاسع ومساعي الخليفة العباسي في الصلح بين المماليك والأيوبيين، وموقف المماليك من تمرد القبائل العربية في مصر، وتصدي عزالدين أيبك لخطر زملائه المماليك ومقتل الفارس أقطاي، ومقتل السلطان أيبك وشجرة الدر بعد ذلك.

وتحدثت عن سلطنة علي ابن المعز ثم تولي سيف الدين قطز، وترتيبه للأمور الداخلية. كان الحديث عن معركة عين جالوت الخالدة وانكسار المغول، وتتبعت تحرك المغول بعد سقوط بغداد، وبينت كيف تم احتلال المغول لبلاد الشام والجزيرة، ووضحت مشروع الكامل الأيوبي لمواجهة التتار وكيف استشهد عند دفاعه البطولي عن ميّافارقين، فقد صمدت المدينة الباسلة وظهرت فيها مقاومة ضارية بقيادته ونظراً لطول

طور بواسطة نورين ميديا © 2015