الصحابة ومثقفيهم حتى إنهم كانوا يسمون القرَّاء لمثابرتهم على التحصيل العلمي حيث كانوا "يقرأون القرآن، ويتدارسون بالليل ويتعلمون، وكانوا بالنهار يجيئون بالماء فيضعونه في المسجد، ويحتطبون فيبيعونه ويشترون به الطعام لأهل الصفة والفقراء"1.

وأسند القيادة إلى المنذر بن عمرو الساعدي رضي الله عنه2، كما ذكر أهل المغازي3، ثم وجههم إليهم.

وفي شهر صفر من السنة الثالثة، أو الرابعة على خلاف بين أهل المغازي4

طور بواسطة نورين ميديا © 2015