(والمخيلة في الكبر يبغضها الله عز وجل) (حم طب ك) عن عقبة بالقاف (ابن عامر) بإسناد صحيح

• (غيروا الشيب) ندباً بنحو حناء أو كتم (ولا تشبهوا باليهود) في ترك الخضاب (حم ن) عن الزبير بن العوام (ت) عن أبي هريرة قال الشيخ حديث حسن صحيح

• (غيروا الشيب ولا تشبهوا باليهود والنصارى) في عدم تغييره (حم حب) عن أبي هريرة قال العلقمي بجانبه علامة الصحة

• (غيروا الشيب ولا تقربوه) قال الشيخ بشدة الراء (بالسواد) فإنه يحرم لغير جهاد (حم) عن أنس قال العلقمي رحمه الله بجانبه علامة الصحة

• (الغازي في سبيل الله عز وجل والحاج والمعتمر وفد الله) أي قادمون عليه امتثالاً لأمره (دعاهم فأجابوا وسألوه فأعطاهم) ما سألوه (هـ حب) عن ابن عمر بإسناد صحيح

• (الغبار في سبيل الله) يحتمل أن المراد في قتال الكفار ويحتمل أن المراد العموم فيشمل الغبار الحاصل في كل طاعة وإلى هذا يرشد الحديث الذي بعده (أسفار الوجوه) بكسر الهمزة (يوم القيامة) أي يكون ذلك نوراً على وجوههم فيها (حل) عن أنس بن مالك

• (الغدو والرواح إلى المساجد من الجهاد في سبيل الله) لأنه جهاد للشيطان والنفس (طب) عن أبي أمامة بإسناد حسن

• (الغدو والرواح في تعليم العلم) الشرعي (أفضل عند الله من الجهاد في سبيل الله) ما لم يتعين الجهاد (أبو مسعود الأصهاني في معجمه وابن النجار) في تاريخه (فر) عن ابن عباس

• (الغرباء في الدنيا أربعة قرآن في جوف ظالم) يحتمل أن المراد بكونه غريباً في جوفه عدم العمل به (ومسجد في نادي قوم لا يصلي فيه) بالبناء للمفعول والنادي مجتمع القوم (ومصحف في بيت لا يقرأ فيه ورجل صالح مع قوم سوء (فر) عن أبي هريرة

• (الغرفة) أي في الجنة (من ياقوتة حمراء أوزبرجدة خضراء أو درة بيضاء ليس فيها فصم) بالفاء تصدع ولا كسر قال العلقمي أصل الفصم بالفاء القطع بلا إبانة وبالقاف القطع بإبانة وقال في النهاية الفصم أن ينصدع الشيء فلا يبين تقول وفصمته فانفصم وقال في المصباح فصمته فصماً من باب ضرب كسرته (ولا وصم) أي عيب قال في المصباح الوصم العيب والعار يقال ما في فلان وصمة (وأن أهل الجنة يتراءون الغرفة) أي أهلها (منها كما تراءون الكوكب الدري الشرقي أو الغربي في أفق السماء وأن أبا بكر وعمر منهم وأنعما) قال المناوي بكسر العين أن هما أهل لذلك (الحكيم عن سهل بن سعد) الساعدي

• (الغريب إذا مرض فنظر عن يمينه وعن شماله وعن أمامه ومن خلفه فلم ير أحداً يعرفه يغفر الله له ما تقدم من ذنبه ابن النجار عن ابن عباس

• (الغريق شهيد والحريق شهيد والغريب شهيد والملدوغ) بالدال المهملة والغين المعجمة بذوات السم وأما اللذع بذال معجمة وعين مهملة فهو لذع النار (شهيد والمبطون شهيد ومن يقع عليه البيت فهو شهيد ومن يقع من فوق البيت فتندق رجله أو عنقه) أو نحو ذلك (فيموت فهو شهيد ومن يقع عليه الصخرة فهو شهيد والغيرى) بفتح الغين وسكون المثناة التحتية (على زوجها) غيرة محمودة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015