وقال] (?) رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا بأس بالغنى لمن اتقى، والصحةُ لمن اتقى خيرٌ من الغنى، وطيبُ النفس من النعيم» (?) ،
أخرجه أحمد، وابنُ ماجه عن خبيبٍ الجهني.
فمن تكون الدنيا [في يديه، ويؤدّي الحقوق منها، ويتطوّع بالأمور المستحبّة فيها، ولم تكن عائقةً له عن الوصول إلى الله تعالى، ولا لها في قلبه] (?) مزيةٌ ولا يفخر بها خصوصاً على مَنْ دونَه (?) ، ولا يكون بما في يديه منها أوثق منه