والكثرة العددية للمسلمين، وهم فقط الذين يملكون الحق الإلهي الرباني، تؤهلهم، لو استقاموا على نهج الله واتخذوا الوسائل المتاحة الشرعية للسباق إلى العقول، من سبق غيرهم من أهل الباطل إلى تلك العقول.