فلنهنئه بوصوله سالماً آمناً ولنقدم عرض حال للسدة الأميرية. والحضرة الملكية. حضرة بطريرك الطائفة المارونية كائناً ما كان. ثم نعرج قليلاً على السوقيين والخرجيين ونذكر الفرق بينهم.