وهذه سيدتي الزَنمْرة العَنجرد الدَلعُوس الألقة السلقة الملقاع الحفنس الحنفس العنفص البلقع السلفع الهروم المهضهضة الشنظيان البنظيان البهرج الطَّليف المسُجل الظلف الفانكة المنملة المتياح المزعاج المعنة الخطالة الخالجة الرَّدة الزلزة المِخناث الهلُوك المتهالكة المتهتكة المستهترة الباغزة الحوسة العواسة الدردم الدردب المتوهجة المتلعجة اللفَّوت العجينة المقفاطة الجلوط الخروط الخلطة الجليع الجلعة الخريع الجلقة الشنقه الشنيقة المعفاص المعقاص الجنبْثة البطريرة البظرير الدمراء القاشرة الجلبانة العنقفيز السُّلخوت الهمري النعارة الهيعرة الهيرعة الهوزورة الزاغية السعوة الساعية الخيتروع الخيتعور العسوس الضنَّوط المماجن الخُجأة الملألئة الشرُوب القعرة المستعربة المستضربة المستنخبة القفخة الوذاح المدربخة المُردّة الضامد المستعقدة الفخذاء الثامدة المستدرة المستذرة المستضورة المستطبرة المستظئرة الشفرة القعرة القرور الهوسة المبلاس المنعظة الكرعة الواكعة التَّبْعى المختلعة القمعة الهكعة الهقعة المتهقّعة الضبَّعة الظالع الوتغة الهينغ المستولغة المراغة الصارف الحلقية المستحلقة المستودقة الحارقة الشبقة المتفككة المداركة المفلكة المستجعلة المستوبلة المبُذم المُدقم المبُلم المهُدم القطمة الهدمة العظمة المستحرمة الغَيلم المتوسّنة المستأتية الحانية المتسداة التي قد علم كل واحد من أهل البلد حين تخطر في أسواقه وشوارعه وأزقته ودروبه وردوبه إنها تدعوهم بعينها وبجميع جوارحها إلى التمشير إلى القراب إلى الإشعار إلى الاقلعفاف إلى الاشمعطاط إلى الاشتماذ إلى الإفضاء إلى الاقتعاء إلى الكفاح إلى العراض إلى التلفيع إلى الدهفشة إلى النشنشة إلى الهكاع إلى السباع إلى التشيط إلى الحصحصة إلىالاسواء إلى الايعاب إلى الرفش والقفش إلى المحش إلى المسح إلى الأجفان إلى الافطاء إلى الانقاش إلى القزب إلى الرّكّ إلى البكّ إلى المهك إلى الهك والهكهكة إلى الرهك إلى الحرث إلى الهقّ إلى الزجل إلى الاماهة إلى الزعب إلى الخوق إلى الدعم إلى الرَّطم إلى الكوس إلى الاقحاط إلى الومس إلى الدعظ إلى الدعمظة إلى السَّغم إلى الاكسال إلى الاطمار إلى الغفق إلى الخفق إلى الوجس إلى الافهار إلى الظَّلم إلى التداؤم إِلى التنسي إلى القمقم إلى التجبية إلى الابراك إلى التدبيخ إلى الانسداج إلى الانسراح إلى الانشداح إلى التنوّخ إلى الدربخة إلى الدهشرة إلى المَشق إلى السَّلق إلى الصلق إلى السَّلقاة إلى المزد إلى الحرش إلى الشقية إلى المحارقة إلى الكشر إلى النخب إلى التفنشخ إلى الظُهاريّة إلى الترفغ إلى التفشغ إلى الفشاغ إلى المُزمعة إلى القرفطة إلى القرفصة إلى الكابوس إلى الخط إلى ليّ العرفجه إلى التكويذ إلى الشَّفر إلى التشفير إلى التدليص إلى التفخيذ إلى التحييض إلى الحسف إلى التلجيف إلى دحّ دح إلى أرّ إلى أزّ أز إلى باظ باظ تقعد في مجلس رئيسة بنات النَّقري وتطفق تعيب على جاراتها إنهن ينظرن من الشباك ويضحكن ويلبسن ويتعطرن ويتحلين ثم يخرجن ويمشين الخيلاء. ولكن أنسيت يا سيدتي يوم قلت لشيخك ما أحد يعشق إِلا ويتغير لونه عند ذكر معشوقه. فقال لك ليس ذلك بمطرد. فكابرت وأصررت على قولك فكابر هو أيضاً وأصرَّ على إنكاره. فقلت له حتى تحجيّه لو انك ذكرت لي اسم- انتبهت وسكت. فقال لك وقد طنّ قرن دماغه اسم من. فضحكت وقلت لا أدري. ويوم خرج بك ليفرج عنك الهمّ في يوم راح فخرجت وقد كشفت نصف صدرك ولمعت الترائب والمفاهر واللعوة وهو لا يدري لغفلته. فلما التفت إليك ووجدك على هذه الحالة قلت أن الريح فعلت ذلك. ويوم كان يماشيك فقلت وأنت ذاهلة لغلبة الهوى افدي بروحي وجه من أهوى. فلما سألك قلت ما هو إلاّ أنت وما أنت إلا هو. ويوم أرسلت خادمك. ويوم بعثت خادمك. وغداة كتبت رقعة دعوت فيها من شاقك وضحوة تأخرت. وعشية تعطرت. وساعة أعتذرت، وفينة فرّمت. وليلة أوهمت وجمجمت. وتنة همت وهمهمت وهينمت. وتوّة تزبرجت وتعلمت. وتفئة ارتمت. وفيئة زممت وسلمت. وحينه استحرمت حتى دعمت. ألم تكن هذه القوافي كلها مكافئة لنظر جارتك من الشبّاك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015