سهلة مخارج الحروف، عليها رونق الفصاحة، مع الخلو من البشاعة وعقادة التركيب.
[16] و «حسن البيان»، من جهة أن السامع لا يتوقف في فهم معنى الكلام، ولا يشكل عليه شيء منه.
[17] و «التمكين»؛ لأن الفاصلة مستقرة في محلها، مطمئنة في مكانها، غير قلقة ولا مستدعاة.
[18] و «الانسجام».
هذا ما ذكره ابن أبي الإصبع.
قال الحافظ السيوطي- رحمه الله- قلت: وفيها أيضًا:
[19] «الاعتراض». انتهى.