[7] و «التمثيل» في «وقضي الأمر».
[8] و «التعليل»، فإن «غيض الماء» علة الاستواء.
[9] و «صحة التقسيم»؛ فإن استوعب فيه أقسام الماء حالة نقصه؛ إذ ليس إلا احتباس ماء السماء والماء النابع من الأرض، وغيض الماء الذي على ظهرها.
[10] و «الاحتراس» في الدعاء؛ لئلا يتوهم أن الغرق- لعمومه- شمل من لا يستحق الهلاك، فإن عدله تعلى يمنع أن يدعو على غير مستحق.
[11] و «حسن النسق».
[12] و «ائتلاف اللفظ مع المعنى».
[13] و «الإيجاز»؛ فإنه تعالى قص القصة مستوعبة بأخصر عبارة.
[14] و «التسهيم»: لأن أل الآية يدل على آخرها.
[15] و «التهذيب»؛ لأن مفرداتها موصوفة بصفات الحسن، كل لفظة