مثل قوله تعالى: {فأما اليتيم فلا تقهر * وأما السائل فلا تنهر} [الضحى]، فالتزام الهاء قبل الروي هو الالتزام، وهو من أنواع البديع. وهو في الشعر كثير.
هو أن يوزع المتكلم حرفًا من حروف الهجاء على جملة من كلامه من غير تكلف ولا تعسف، كقوله تعالى: {كي نسبحك كثيرًا * ونذكرك كثيرًا * إنك كنت بنا بصيرًا} [طه: 33 - 35] فكرر الكاف ثماني [مرات] في [سبع] كلمات.
وكقول الصفي الحلي: