ومن المضارع إلى الماضي قوله تعالى: {ويوم ينفخ في الصور ففزع من في السماوات} [النمل: 87].
وقوله تعالى: {ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزةً وحشرناهم} [الكهف: 47].
وإلى الأمر قوله تعالى: {قال إني أشهد الله واشهدوا أني بري} [هود: 54].
ومن الأمر إلى الماضي قوله تعالى: {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلىً وعهدنا} [البقرة: 125].
وإلى المضارع قوله تعالى: {وأن أقيموا الصلاة واتقوه وهو الذي إليه تحشرون} [الأنعام: 72].
أن يكون أول البيت دالًا على القافية، أو أول الكلام دالًا على الفقرة، أو على الفاصلة، كقوله تعالى: {إن الله اصطفى آدم ونوحًا وآل إبراهيم وآل