وقد تدبرنا اختلاف القراءات فوجدناه لا يخلو من ثلاثة أحوال: أحدها: اختلاف اللفظ والمعنى واحد.
الثاني: اختلافهما جميعا مع جواز اجتماعهما في شيء واحد.
الثالث: اختلافهما جميعا مع امتناع جواز اجتماعهما في شيء واحد،
فأما الأول: فكالاختلاف في {الصراط} [الفاتحة: 6] و {عليهم} [الفاتحة: 7]، و {يؤده} [آل عمران: 75]، و {القدس} [البقرة: 87]،