عامة الزهد في الدنيا، يعني إذا لم تحب ثناء الناس، ولم تبال بذمهم

299 - وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ، يَعْنِي الْفُضَيْلَ: «عَامَّةُ الزُّهْدِ فِي الدُّنْيَا» ، يَعْنِي إِذَا لَمْ تُحِبَّ ثَنَاءَ النَّاسِ، وَلَمْ تُبَالِ بِذَمِّهِمْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015