الزاهدون في الدنيا، الراغبون في الآخرة؟ فأراه قبر النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر،

239 - ثنا أَبُو كُرَيْبٍ، عَنِ الْمُحَارِبِيِّ، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ، قَالَ: بَلَغَنِي أَنَّ ابْنَ عُمَرَ سَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ: أَيْنَ الزَّاهِدُونَ فِي الدُّنْيَا، الرَّاغِبُونَ فِي الْآخِرَةِ؟ فَأَرَاهُ قَبْرَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ، فَقَالَ: «عَنْ هَؤُلَاءِ فَسَلْ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015