وللبديع الهمداني (?):
لآل فريغون في المكرمات ... يد أولا واعتذار أخيرا
إذا ما حللت بمغناهم ... رأيت نعيما وملكا كبيرا
*** (ول) ابن حجر العسقلاني (?):
خاض العواذل في حديث مدامعي ... لما جرى بحراً لسرعة سيره
فحبسته لأصون سر هواهم ... حتى يخوضوا في حديث غيره
*** ومثله لبعضهم:
أما السماح فقد مضى وقد انقضى ... فتسل عنه ولا تسل عن خبره
واسكت إذا خاض الورى في ذكره ... حتى يخوضوا في حديث غيره
*** ولغيره من هذا الباب:
نقضتم العهد وخنتمنني ... فحسبي الله القوي الحميد