. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

تَحْتَ الْأَجْحَمِ بْنِ دِنْدِنَةَ [بْنِ عَمْرِو بْنِ الْقَيْنِ بْنِ رِزَاحِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَعْدِ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَمْرٍو] الْخُزَاعِيّ وَلَدَتْ لَهُ: أُسَيْدًا، وَفَاطِمَةَ بِنْتَ الْأَجْحَمِ الّتِي تَقُولُ:

يَا عَيْنُ بَكّي عِنْدَ كُلّ صَبَاحٍ ... جُودِي بِأَرْبَعَةِ عَلَى الْجَرّاحِ

قَدْ كُنْت لِي جَبَلًا أَلُوذُ نظله ... فَتَرَكْتنِي أَضْحَى بِأَجْرَدَ ضَاحِ

قَدْ كُنْت ذَاتَ حَمِيّةٍ مَا عِشْت لِي ... أَمْشِي الْبَرَازَ، وَكُنْت أَنْتَ جَنَاحِي

فَالْيَوْمَ أَخْضَعُ لِلذّلِيلِ، وَأَتّقِي ... مِنْهُ، وَأَدْفَعُ ظَالِمِي بِالرّاحِ

وَأَغُضّ مِنْ بَصَرِي، وَأَعْلَمُ أَنّهُ ... قَدْ بَانَ حَدّ فَوَارِسِي وَرِمَاحِي

وَإِذَا دَعَتْ قُمْرِيّةٌ شَجَنًا لَهَا ... يَوْمًا عَلَى فَنَنٍ دَعَوْت صَبَاحِي (?)

وَقَعَ هَذَا الشّعْرُ لَهَا فِي الْحَمَاسَةِ وَغَيْرِهَا.

وَذَكَرَ أُمّ الْعَبّاسِ، وَهِيَ، نُتَيْلَةُ (?) بِنْتُ جَنَابِ بْنِ كُلَيْبٍ، وَهِيَ مِنْ بَنِي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015