الرفع والتكميل (صفحة 177)

- الربعِي الْكُوفِي وَمن ذَلِك جرح الذَّهَبِيّ فِي مِيزَانه وسير النبلاء وَغَيرهمَا من تاليفاته فِي كثير من الصُّوفِيَّة واولياء الامة فَلَا تعْتَبر بِهِ مَا لم تَجِد غَيره من متوسطي الاجلة ومنصفي الائمة مُوَافقا لَهُ وَذَلِكَ لما علم من عَادَة الذَّهَبِيّ بِسَبَب تقشفه وَغَايَة ورعه واحتياطه وتجرده عَن اشعة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015