بعد مقابلة الأصل بالمخطوطات والمطبوعة حررتُ النص، وقمتُ بضبطه عند الضرورة، ثم علقتُ عليه بما يُوثقة ويزيل الإشكالَ عنه، ولم أُطِل في هذه التعليقات، فالموضوع في غنى عنها، والقارئ الذي يقرأ النصّ ويفهمه بسهولة ليس بحاجة إلى الشرح.

وفي الختام أحمد الله على توفيقه، وأسأله الهدى والسَّداد، إنه نعم المولى ونعم النصير.

كتبه

محمد عزير شمس

طور بواسطة نورين ميديا © 2015