تحمِلُهُ النَّاقُة الأدْمَاءُ مُعْتجراً ... بالُرْدِ، كالبَدْر جَلَّى ليلة الظُّلَمِ
ومثل قول ابن المَوْلى لجعفر بن سليمان:
أوْحشت الجمّاءُ منْ جعْفرِ ... فجانبا عيْنِ أبي مشعرِ
لمَّا غدا تحمْلُهُ بَغْلةٌ ... مُعْتجراً كالقمر الأزْهرِ
ولمّا قال المدينيّ وهو بالحجاز، وذكر أبا البخْتريّ وهو قاضٍ