إني أدعو لك في سجودي، وأنت وأبوك أجل الناس إلي وأحبهم عندي، وأمرك هذا أشق علي من أمر أهل الحسا، خصوصاً بعد ما استركبت أباك وخربته. فعسى الله أن يهدينا وإياك لدينه القيم، ويطرد عنا الشيطان ويعيذنا من طريق المغضوب عليهم والضالين.