رسول الله - صلى الله عليه وسلم - دخل البيت وصلى.
وخبر أسامة دخله ولم يصل.
وقال عيسى بن أبان يتعارضان لأن النافي يقوى بموافقته الأصل.
والدارئ أي الدافع يرجح على الموجب للحد لقوله - صلى الله عليه وسلم -: " ادرؤا الحدود بالشبهات ".