ويقولون إن النبي صلى الله عليه وسلم كان هكذا ثم انتقل ذلك السرُّ إلى الحسن بن علي ثم انتقل إلى ذريته حتى انتهى إلى الشيخ أبي الحسن ثم انتقل إلى ابنه.
وكان بعضُ أعيان المدَرِّسين الذين قدموا إلى الشام يذكر ذلك ويبوحُ به لمن يجتمعُ به من أصحابه الفضلاء حتى أخبروني بذلك