والتيمي وأشعث وغالب وغيرهم؛ فالروايات كلها متفقةٌ (?) على أَنَّ ابن عمر أمرها بالكفارة، فلو قُدِّرَ أنَّ جَسرًا لم يذكر ذلك لم يكن هذا تعارضًا (?)؛ فكيف وقد ذكره؟ !
* * *