شك الزنادقة في قوله: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ}

...

وأما قوله:

{إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} [المائدة: 42] .

وقال في آية أخرى: {وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا} [الجن: 15] .

فقالوا: كيف يكون هذا من الكلام المحكم؟ 2

أما قوله: {وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا} يعني العادلون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015