شك الزنادقة في قوله: {فَلا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ}

...

وأما قوله:

{فَلا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ} [المؤمنون: 101] وقال في آية أخرى: {فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ} [الصافات: 50] .

فقالوا: كيف يكون هذا من لمحكم؟ فشكوا في القرآن من أجل ذلك2.

فأما قوله عز وجل: {فَلا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ} .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015