ط: ينهى؛ ونمت الرمية: إذا أصيبت وغايت عن النظر ثم وجدت ميتة، ولذلك قيل: كل ما أصميت ودع ما أنميت.

ينكش: ينزف.

ب م: طلع.

ط: اجتريت.

ب م: كتابه الكبير؛ وهذا التاريخ الكبير هو المسمى بالمتين، وقد ذكر ابن سعيد أنه في نحو ستين مجلدة (النفح 3: 181) .

ب م: مقدور.

ط: ألبة.

انفردت ب م بهذه الرسالة والتي تليها.

من قول ضابئ بن الحارث البرجمي:

هممت ولم أفعل وكدت وليتني ... تركت على عثمان تبكي حلائله كان عبد الله بن أحمد الفرغاني (- 362) مؤرخاً، وله كتاب بعد صلة على تاريخ الطبري (انظر ترجمة الطبري عند ياقوت) وكان ابنه أبو منصور أحمد بن عبد الله (- 398) مؤرخاً كذلك، وله تاريخ وصل به تاريخ والده، وعنه ينقل ابن خلكان في مواضع (راجع فهرست وفيات الأعيان) وله أيضاً سيرة كافور وسيرة جوهر (ابن خلكان 5: 416) وسيرة العزيز (معجم الأدباء 3: 105) .

ط: فتح.

ط: طالما.

ط: وعز به المكتوب.

ط: ويتيم.

ب م: حتى حرك العدى امتعاضك.

ط: للسير.

ب م: حسدك.

ط: جاء.

ب م: نباط.

ب م: بأذاي.

ب م: داري.

ب م: تسله.

ب م: أن ذلك كفء.

ط: مع موصله.

ط: والاستجارة؛ ب م: والاستخارة.

ب م: فاجأتني.

ط: ريقه.

ط: واطابه.

ب م: فأدالت عزته.

ط: فيه.

ط: تكسها.

ب م: فنالني.

عام: أي مطبق بالعماء وهو السحاب؛ وإذا قرئ " غام " فكأنه من غمى البيت أي غطاء.

ب م: قبلت.

ب م: بإمحاض.

ط: ريح.

ط: البشارة.

ب م: الحمد.

ب م: تزل تصحبها.

ط: ووفى.

ب م: أعرف.

ط: مكتومه.

انفردت ب م بهذه الرسالة.

م: لمناح القلوب؛ ب: لمنا القلوب.

ط: خرب (اقرأ: حزب) .

ب م: الاظفر.

في أخبار أبي عمر أحمد بن سعيد بن إبراهيم الهمداني المعروف بابن الهندي أنه لاعن زوجته (سنة 388) فلما لاموه في ذلك قال: أردت إحياء سنة (الصلة: 19 والمغرب 1: 212 والديباج المذهب: 38) ولا أدري إن كان هذا هو الذي يتحدث عنه ابن حيان هنا، فإن ابن الهندي وصف أيضاً بأنه كان حافظاً للفقه وأخبار أهل الأندلس، بصيراً بعقد الوثائق، ألف فيها ديوانا كبيراً، وكان طويل اللسان بصيراً بالحجة تنتجعه الخصوم فيما يحاولونه ويشاورونه، وكان وسيماً حسن الخلق والخلق (توفي سنة 399) .

لم يرد في ط.

ب م: أمحض.

ط: الأغاني الفاتنة.

ب م: ليخلص.

ب م: الانتزاع.

ط: وحرف.

من المثل: لا حر بوادي عوف.

الأعواد: المنابر.

انظر ابن خلكان 3: 361.

ب م: وكان أحد.

ط: الدين.

ب م: لفرط.

ب م: الغبي.

ط: والجهل.

لم يرد في ط.

ط: عانت.

الذكاونة: أسرة بني ذكوان.

ط: حرد.

ب م: ووثن صحاب.

ب م: جرئ.

ب م: ويرسل للتغير (اقرأ: للنقير) عليه ريح ضلوعه.

لم يرد هذا الفصل في ط.

ب م: المسرفين.

يعني قوله:

لو كانت الأقسام تجري على حجى ... هلكن إذن من جهلهن البهائم ط: المبيدة.

ط: السخف.

ب م: رحمة.

ط: تحويل.

ب م: بمناحي.

ط: فاهتبل بنوها في المشي على أعاظم القرية إلى شهود جنازتها.

ب م: فبقي.

ب م: أحد السماسرة.

ب م: فيروح العشيات نشوان.

ط: وتوفي فلان.

ط: لموته.

ب م: لأمثاله من أهل.

ب م حطام الدنيا.

ط: متولي الإمارة.

أبو القاسم وأبو سوار بن محمد بن عبد الله بن مطرف بن سوار بن دحون القرطبي (- 444) كان من أهل الذكاء والفهم حافظاً للمسائل عارفاً بعقد الشروط، (الصلة: 224) .

ط: دهراً.

ب م: العلوم.

ط: وفلان.

ط: بما شاء من ادخار القوت والطعام.

ط: الزلزلة والمجاعة.

ط: وشمام.

ب م: واندرج.

ب م: اثر وفاته.

ط: باسة.

ط: لجمع آلات.

ب م: على.

ط: فاقة نعل.

ب م: ولا يزال.

ط: وكانت رسل الأملاك تأتيه لشراء تلك الآلات بأغلى الأثمان.

ب م: تسليط الله تعالى له.

ب م: حتى قلع صخام صخورها وأوقد النار عليها.

قارن بالبيان المغرب 3: 233.

ط: وجدت.

ب م: ولم يذكرهما.

ط: على تقديمهم لأبي الحزم.

ط: ما لم يختلفوا فيه.

ط: وجه تصرفه.

ب م: الطمأنينة.

ط ب م: مكابدته.

ب م: تزايد.

بعدها في ب م: وحركوا الأسواق؛ وسترد بعد قليل.

ط: الناس للتحصيل.

ب م: تعدل.

ط: وولي ابنه أبو؛ وقارن بالبيان المغرب 3: 234.

ط: وأقر لوقته.

ب م: السياسة في درء.

ب م: في العجب.

ط: من.

ط: قد تطبعوا بأخلاق العوام.

ب م: في بلية.

ط: عجباء.

ب م: القلنساة.

ب م: إخراجه من البلد.

قارن بالبيان المغرب 3: 255.

ب م والبيان: الانتصاف.

في النسخ: خلفائه.

يعني عبد الملك بن إدريس الجزيري، والبيت من قصدية له في الآداب والسنة، كتب بها إلى بنيه (الحذوة: 262 واعتاب الكتاب: 194) .

ط: فطفق.

ط: خطه.

ب م: ما لخصته.

ب م: من كلام.

ب م: من إملاء.

ب م: وشرد علي نظامه.

ب م: ليجيء خبرهم بتمامه.

قارن بالبيان المغرب 3: 256.

من قول المتنبي:

وإذا ما خلا الجبان بأرض ... طلب الطعن وحده والنزالا البيان: يرفههم برفقة؛ وهو أصوب.

ط: بخرقه.

ب م: أمر.

ط: لهم.

ب م: بربض الجانب الشرقي منها.

ب م: عن.

البيان: عن يوم.

البيت للمتنبي، ديوانه: 360.

ب م: توسط قنطرة.

ب م: ويضعهم.

لم يرد هذا الفصل في ط.

ب م: لا يتحرا (ى) منه.

قبل " حال " بياض بمقدار كلمة في ب، وفي ب م: حاصر أهله.

لعل الصواب " مسوفون ".

معوقون: شبههم بالمنافقين الذين كانوا يعوقون الناس عن الخروج.

القفص: الجمع؛ وفي النسخ: قبض.

لم يرد هذا الفصل إلا في ب م.

أبو الوليد عبد الله بن محمد بن يوسف بن نصر الأزدي الحافظ المعروف بابن الفرضي: هو صاحب تاريخ العلماء والرواة للعلم بالأندلس الذي ذيل عليه ابن بشكوال بكتاب الصلة. وله من المؤلفات أيضاً أخبار شعراء الأندلس، وكتاب في المؤتلف المختلف، وكان فقيهاً عالماً في جميع فنون الحديث، قتل في الفتنة لست خلون من شوال سنة 403 (انظر الصلة: 246 - 250 والجذوة: 237 (والبغية رقم: 888) والمغرب 1: 103 والمطمح: 57 والمطرب: 132 ووفيات الأعيان 3: 105 والديباج المذهب: 143 وتذكرة الحفاظ: 1076 والشذرات 3: 168 والنفح 2: 129) .

الجذوة: 238.

ب م: في هذا القيل، والتصويب عن الجذوة.

صحيح مسلم: 2: 96، باختلاف يسير.

وردت في الصلة والجذوة والبغية والمغرب والنفح.

سترد ترجمته في هذا القسم من الذخيرة، ويرد البيت نفسه في ترجمته.

الجذوة: 239 وانظر البيتين في المصادر المذكورة.

اسمه أحمد بن أيوب، عمل كاتباً لدى الناصر لدين الله علي بن حمود، وتولى تدبير ملكه، وأحرز لذلك صيتاً شهيراً وجلالة عظيمة؛ وعرض له داء النسمة (ضيق النفس) وتمادت علته ولم ينجع شيء في علاجها، ثم لم تفارقه حتى كانت سبب وفاته عام 465 بمالقة، ونقل منها إلى حصن الورد فدفن فيه بعهد منه بذلك، وكتبت على قبره أبيات من نظمه، وحصن الورد عند حصن منت ميور (الذيل والتكملة 1: 73 - 75 والإحاطة 1: 240 - 243 نقلاً عن الذيل والذخيرة؛ وانظر المطمح: 25 (وعنه النفح 3: 547) والجذوة: 370 (والبغية رقم: 1520) والمغرب 1: 446) . وقد ذكر في ترجمة ابن شهيد فيما تقدم من الجزء الأول أنه رثى اللمائي عندما جاءه نعيه؛ ولابد أن يكون شخصاً آخر، أو أن يكون النعي كاذباً، لأن ابن شهيد توفي سنة 426.

ب م: وإيراد جملة مما وجدته من نثره.

ب م: بمحاسن.

سيترجم له ابن بسام في هذا القسم من الذخيرة؛ وهذه الرسالة وردت في المطمح: 25.

ب م: ظل.

المطمح: ابتغت.

زيادة عن المطمح.

ط: الخلوص.

ب م: فأسليك.

ب م: العزة.

ب م: بنسيم.

ط: يجنى.

ب م: يئس.

ط: لتصميه.

ط: بعد.

يشير إلى قول الشماخ (ديوانه: 331) :

إذا الأرطى توسد أبرديه ... خدود جوازئ بالرمل عين ب م: ولدي.

ط: روض.

ب م: وكوكب نوره يتألق في روض طرسه.

ط: ومن شعره ما أشدني.

وردا منسوبين له في المغرب 1: 447.

المغرب: به.

اليتيمة: 209، والخباز البلدي هو محمد بن أحمد بن حمدان (انظر الوافي 2: 57) .

انظر المغرب 1: 447.

النفح 3: 596 والذي والتكملة 1: 73 - 74 والإحاطة 1: 243.

البيت لأبي ذؤيب الهذلي، شرح أشعار الهذليين 1: 8.

ب م: وجدت.

ب م: طلائع.

ب م: أوهت عتاق خطوب دهري عاتقي.

ط: فوق.

ط: بفعل.

ط: رضاب.

أبو عبد الله محمد بن أحمد البزلياني: أصله من مالقة، وكان في خدمة حبوس أولا، ثم انتقل إلى بني عباد، وقد عزا إليه ابن حيان دورا في ثورة إسماعيل بن المعتضد على أبيه، وذكر أن المعتضد قتله.

ط: وأبو عبد الله هذا وأيضا من.

ط: حرفا.

ب م: وقد أتيت به مشروحا.

ب م: بموضعه.

انظر القسم الثالث ص: 146 - 147.

هو أبو عبد الله محمد بن عبد الله البرزالي (البرزيلي) الزناتي، بويع بقرمونة سنة 400، وتوفي سنة 343 (انظر البيان المغرب 3: 311 وقد مر له ذكر في صفحات سابقة من هذا الجزء من الذخيرة) .

البيت من الحماسية رقم: 253 (شرح المرزوقي: 750) لمعبد بن علقمة المشهور باسم معبد بن أخضر المازني (السمط: 343) .

انظر ديوانه 1: 225.

البيت لدريد بن الصمة، الأصمعيات: 112 (وانظر تخريج البيت في المصادر ص 110) .

سورة الأنعام: 67.

ب م: وعلينا ... إليه وإلينا.

ب م: يحيى بن علي بن حمود.

المؤتمن عبد العزيز بن عبد الرحمن بن أبي عامر.

الموفق مجاهد العامري.

عميد الدولة محمد بن عيسى بن محمد بن مزين صاحب شلب، بويع آخر سنة 445 وتلقب بالناصر ولم يزل ملكاً حتى سنة 450 (البيان المغرب 3: 297 - 298) ولا يمكن أن يكون هذا جاراً لحبوس، فلعل عميد الدولة لقب لشخص آخر، ومما يؤكد ذلك أن حبوس توفي سنة 428؛ والظاهر أن الرسالة ليست على لسان حبوس.

ب م: مسافة.

ب م: للحلم.

ب م: أدنتني، ولعل الصواب " أدتني ".

ب م: سليمة.

ب م: وضعت.

ب م: فخر.

ب م: الزمان.

ب م: أنفاسي.

ب م: متجراً.

وحزبك ... ويذم: زيادة من نسخة دار الكتب.

في النسخ: أكبر.

ط: أعاد.

ب م: وتصير باقية.

ط: ولا أبوء.

ب م: وسمة.

ب م: وإذا أسهل أحزن.

ب م: أتاناه.

ب م: والزمان.

ط: رجاؤه ... محبته.

ط: رجاؤه ... محبته.

م ب: أيامي.

ط: الدهر.

يضرب المثل بمنعة جار أبي دواد، انظر ثمار القلوب: 127.

ط م: والمناسبة.

الخطبان: العلقم.

ط: لاض.

ب م: الزائر.

ب م: رداء.

ط: فكأن.

ب م: وهنانة.

ب م: أكملت.

ب م: كتاب.

ب م: أكثر العرب.

ط: إذ.

ط: ونقلك.

ط: الشكر.

هذه نهاية الترجمة في ط؛ وما جاء بعد ذلك فهو زيادة دخيلة أوردها من اطلع على مسودات ابن بسام، وألحقها بترجمة البزلياني، وقد انفردت بها ب م.

بياض بمقدار ثلاث كلمات.

ب م: زمانك.

ب م: أعشى إلا بنارك.

قراءة تقديرية.

ب م: وينهك (أقرأ: وينهتك) .

ب م: بطلب.

هما مظفر ومبارك، وكانا صاحبي بلنسية أيضاً (انظر القسم الثالث من الذخيرة: 13) ؛ وقوله: " عنه " لا يعرف إلى من تشير على وجه اليقين.

من قول أبي تمام (ديوانه 1: 70) .

لما رأى الحرب رأي العين توفلس ... والحرب مشتقة المعنى من الحرب ب م: بسوق.

ب م: داير.

ب م: داير.

ب م: بالمشاركة.

ب م: الحيا.

أبو جعفر أحمد بن عباس: ترجم له في المغرب 2: 205 (واعتمد على الذخيرة) والنفح 3: 535 والإحاطة 1: 129 (1: 267 تحقيق عنان) وراجع ترجمة ابن شهيد فيما سبق من هذا القسم.

ب م: قد بذ الناس وقته.

تأتي هذه الفقرة في ب م بعد الحديث عن بخله.

ب م: سافرت؛ وكذلك سائر الخبر بضمير المتكلم.

البرس: القطن، ويعني به هنا الثلح.

ب م: صفحة.

الميث: جمع ميثاء، وهي الأرض السهلة أو الرابية الطيبة.

الخيار: ما تهور من الأرض وساخت فيه القوائم.

ب م: في أثناء.

ب م: فروة.... كسوة.

ب م: وإخراج.

الطرامة: خضرة تركب الأسنان أو بقية الطعام بينها.

الشاشية: غطاء الرأس من حرير أو جلد أو غيرهما.

الشبارق: الثوب الرقيق أو المقطع.

زيادة من نسخة دار الكتب وحدها.

ب م: يبيس.

السيدارة: القلنسوة بلا أصداغ؛ وفي ب م ط: السداوة، ولعل صوابها " السداة ".

الفطحل: زمن نوح، أو دلالة على زمن قديم: " والحجارة رطبة ".

عام الصقر: هو عام يؤرخ به الرومان من عصر قيصر اكتبيان (Octaius) (المغرب 2: 8)

التبان: سراويل صغير يكون للملاحين.

ب م: حيله.

ب م: تدبيرك.

ب م: عربي.

ب م: عنقه.

ب م ط: مردخان.

ب: اسفيرا؛ م: أسعير؛ والاسفيريا: خليط من اللحم والبيض والبصل.

نيزكي: نسبة إلى النيزك، وهو الرمح القصير.

الكميخت: (لفظة فارسية) نوع من الجلد.

ب م: السندان.

ب م: مرموساً؛ مرسوماً: قد نسي لتطالول العهد عليه.

ب م: العمر؛ ب م: العبر.

ط: غموسه.

ب م: واستمد.

ب م: قروبه.

ب م: لهزل.

ب م: إليك.

ب م: إلعابك.

ب م: وبصرته شبيباً تيمياً.

ب م: النمر.

ب م: كمدا.

انظر المغرب 2: 205.

المغرب: مسترة.

المغرب: نفخنا.

ب م: لي.

ب م: وتسديداً.

ب م: تلمظت.

ط: وصرنا.

ط: لقائكم.

ب م: بكم.

ب م: ومحض.

ط: عددهم.

ط: بآخرهم.

ب م: بروكه.

ب م: شأنه.

ب م: وعدا به.

ط: خط.

ط: لهم.

ب م: لما.

ط: فإنما.

ط: المؤيد.

ط: وانقلعت.

ب م: مناهجه.

ط: هززناكم بهذه التذكرة ... يسيرة.

ب م: يداً.

ب م: حصير.

البيت للمتنبي، ديوانه 337.

ط: وسحام (اقرأ: وشجى) .

ب م: مغالق.

ب م: لشفعت لها.

ب م: ومن كل قلب.

هذه الفقرة حتى قوله: " حنقها وغضبها " لم ترد في ط، وهي دخيلة - فيما يبدو - لأنها متقطعة الصلة بما قبلها وما بعدها.

ب م: فيتبين.

ب م: إمامي.

انظر القسم الثالث: 229 - 244.

ط: وتجاربا.

انظر البيان المغرب 3: 169 والإحاطة 1: 268 - 270، 526 - 528 (تحقيق عنان) .

ط: خبر ونادر.

ط: باديس بن حبوس على جاره القديم الحلف.

ب م: ضرم.

وردت العبارة موجزة في ط على النحو الآتي: " تمسكه بالمذكور، فأرسل إليه باديس رسوله معاتباً مستدعياً تجديد المحالفة، فسارع زهير وأقبل نحوه، وضيع الحزم، واغتر بالعجب والثقة بالكثرة، أشبه شيء بمجيء الأمير الضخم إلى العامل من عماله، قد ترك رسوم الالتقاء بالنظراء، وغير ذلك من وجوه الحزم "، وما في البيان المغرب مطابق لنص النسخة ط.

ب م: الحد الذي جرت عادته بالوقوف عنده.

ب م: استكثر.

بقابل هذه العبارة في ط: " ومن حضرهما من رجال دولتيهما، فنشأ بينهما عارض الخلاف لأول وهلة، وحمل زهير أمره كله على التشطط، ووزيره أحمد بن عباس يفري الفري في التصريح بما يعرض به زهير ".

ب م: كمائنه.

ب م: راجفين.

زاد في ب م: بما أسرع القعود عنه.

ب م: حصدوها.

ط: وجهل مصرعه؛ وسودان زهير غدروه.

في ط: وانقلبوا مع صنهاجة، وليست من أفعالهم، وكانوا قطعة خشنة يقاربون خمسمائة.

ب م: والعدة.

ب م: بقوم.

ب م: تلظى.

ب م: ط: عف باديس عن ...

ب م: المعركة.

ط: وأطلق ابن حزم والباجي وغيرهما.

ط: عن بلقين الصنهاجي.

ب م: مستنزلاً عما أزمع عليه صاحبه ... من قطيعتنا.

ب م: تسخطونا.

ب م: إلى ما دعاكم إليه.

ب م: وبلغني.

ب م: على أسر ابن عباس.

ب م: حمولي.

ب م: فيه.

ب م: بلدتهم.

ب م: تسع وعشرين.

ب م: وظهر.

موضع العبارة في ط: فكان أبعدهم خلاصاً، وآثر الشفاء من قتله على عظيم ما كان يعطي في فديته.

ب م: وذكر بأولاده.

ب م: الخطاب.

ب م: مسهماً بالأدب.

ط: خصه بها.

ب م: ولا يعلم أب ورث ابناً مثلها.

ب م ط: له.

ط: ومن عجبه أنه دخل قرطبة ومنها منتماه وهم بقية الناس فحجب.

ب م: بقرطبتكم.

صدره: جوعان يأكل من زادي ويمسكني.

ط: لذلك.

ب م: مشاكل الجنس.

ب م: صنفت.

ط: ومن صلفه.

انظر الإحاطة 1: 270.

ب م: عن صداه؛ الإحاطة: فنبشت قبره.

ط: بحيث.

الإحاطة (269) : أربعين رطلاً.

ورد هذا الخبر مقدماً في ب م على سابقه.

لم ترد هذه الرسالة في ط؛ ويبدو أنها مقحمة، وأن سياق الترجمة ينتهي نهايته الطبيعية قبلها؛ وترجمة أبي عامر التاكرني في القسم الثالث من الذخيرة: 226.

ب: أسند.

ذكره الحميدي (الجذوة: 283 والبغية رقم: 1165) ونسبه إلى تجيب وقال إنه كثير الشعر، مقدم عند أمراء بلده، وكان لقاؤه له بالمرية في حدود سنة 440؛ وانظر نفح الطيب 3: 413؛ وسترد رواية الحميدي هذه في ترجمته (انظر ص: 690) وهي رواية انفردت بها النسختان ب م.

ب م: في حلبات.

ب م: الديوان.

ط: بوضوح ... وشهر.

لعل الصواب: ردنك (وهي قراء نسخة دار الكتب) .

ب م: ليلي.

البيت لدعبل في العقد 1: 281، 2: 295، 3: 214 وشرح الشريشي 1: 351 وديوانه: 57 (تحقيق محمد نجم) وروايته: حين أفتحها.

ط: مؤنة.

ديوان أبي تمام 3: 15، وفيه: أو لوذعيته.

ط: شأن.

نوبات: جمع نوبة وهي الدورة الغنائية.

قال للدهر: سقطت من ط.

ط: مختلفة.

ط: الندا؛ ب: البدا (اقرأ: البذا) .

ط: عليك.

البيت للقطامي، ديوانه: 31.

ب م: سأدع.

ط: صنعة.

ط: وجهه.

ط: تستبرعه.

ط: وكالصانع.

ب م: البديع.

ب م: الأوهاد والأنجاد.

ب م: الديباج.

ط: تملأ.

صعق: أتى بصوت شديد، والأشهر أن يقال في حال الديك " صقع "؛ وفي ب م: صفق، وهي قراءة جيدة، وسيكرر الكاتب " صفق وصرخ " في المقامة الآتية في حديثه عن الديك.

ط: وصرخ.

مزرب: محاط بزرائب أو أسوجة، الطوج: الحلفاء (Spartum) .

الاسفنج: عجين لدن راب بالتخمير، يلقى في الزيت ويعرك بالبيض ثم يحشى بالجوز أو ما أشبه (شبيه بالقطائف المشرقية) انظر كتاب الطبيخ: 88.

أغلب الظن أن اللفظة هنا تعني " خيال الظل ".

ب م: والاسعيدام.

من المثل: " أعن صبوح ترقق " (فصل المقال: 75 والميداني 1: 315 والعسكري 1: 16) يضرب مثلاً لمن كنى عن شيء وهو يريد غيره.

صدر بيت، وعجزه: " سقيت الغيث أيتها الخيام "، ديوان جرير: 278.

ب م: وإن كنا.

ب م: واهتز هزة هرم للكرم.

ب م: يتهافتون.

ب م: أحدهم.

الجوائز: جمع جائزة وهي خشبة السقف.

ب م: حين.

ط: والحرر.

ط: الصبيان.

ب م: من.

ب م: مجاجة.

ب م: وأين.

الاسفيدباج: تفايا بيضاء ساذجة، وهي إذا كانت من لحم الضأن تقطع قطعاً صغيرة وتخلط ببعض التوابل واللوز المقشر، وتنضج على نار لينة (كتاب الطبيخ: 85) .

ب م: غصص الدمالج.

ب م: الأظلال.

ط: التوسم.

ط: وأحد.

ط: تحيل.

الميس (أو الميص) : مصالة اللبن (والميس المطبوخ في رضي الله عنهrosat Vocabulista) .

البرك: جمع بركة، طائر مائي صغير أبيض.

التوديج: الفصد.

ط: نسري النجد في الدياميم.

ط: بعز.

ط: ويتمنى.

ط: ولا.

منها بيتان في النفح 3: 413، وذكر أنه استحسنها فقال للشعراء: هل فيكم من يحسن أن يجلب القلوب بمثل هذا -

النفح: البنان.

النفح: كنت.

ب م: تجلى.

ب م: ألحاظاً ... سواجياً.

ب م: تعود.

ب م: نشر بها (اقرأ: بشر بها) .

ب م: وشد.

جاء في موضع هذه المقدمة في ط قوله: ومن شعره في الأوصاف، له من قصيدة؛ وانظر الجذوة: 283.

ط: بها.

الجذوة: يغضي ... أو يغضى.

ط: تنحصر.

ليست هذه الأبيات من رواية الحميدي، وقد وردت قبل الأبيات الرائية في ب م.

ترجمته في المطمح: 80 والتكملة: 398 والمغرب 2: 143 والذيل والتكملة 6: 10 والإحاطة 2: 250 والمحمدون الشعراء: 99 والخريدة 2: 204 والسلفي: 17 والوافي 2: 86 والفوات 3: 283 والمسالك 11: 400 والزركشي: 262، وانظر ابن خلكان 5: 41 - 42 وصفحات متفرقة من نفح الطيب؛ وأورد ابن خلكان نسبه كالآتي: محمد بن أحمد بن خلف بن أحمد بن عثمان بن إبراهيم، وورد في سائر المصادر محمد بن أحمد بن عثمان؛ ووصفه ابن عبد الملك بأنه كان متقدماً في التعاليم والفلسفة، مبرزاً في فك المعنى لا يكاد يدرك فيه شأوه، وذكر ابن الأبار أن ديوانه مدون على حروف المعجم؛ وكانت وفاته في حدود 480 بالمرية.

ط: مليح.

ب م: وضح.

تأليفه في العروض هو " المستنبط في علم الأعاريض المهملة عند العرب " وله أيضاً " قيد الأوابد وصيد الشوارد " وكتاب ثالث اسمه " الامتعاض للخليل "، وفي هذا الأخير رد على السرقسطي المنبوز بالحمار واسمه سعيد بن فتحون، وقد مر التعريف به (انظر الذيل والتكملة: 10) .

شرح ابن عبد الملك هذه المطالبة، وذلك أن أخا ابن الحداد قتل رجلاً فقبض عليه، ونالت الشاعر بسببه مطالبة أخفى من أجلها حيناً، ففصل إلى مرسية ونفذ منها إلى سرقسطة سنة 461.

أقام ابن الحداد في كنف المقتدر أحمد بن هود مدة وامتدحه وامتدح ابنه الحاجب المؤتمن ثم عاد إلى المرية سنة 464.

انظر نفح الطيب 3: 502.

ب م: افتتحه بقول.

ديوان المتنبي: 456.

ب م: قطع من الليل.

ط: الكتاب.

ب م: الأوداء.

ب م: فأدمجت.

ط: الأجزاء.

هذا مثل، انظر فصل المقال: 384 والميداني 2: 82 والعسكري 2: 162.

عجز بيت، وصدره: أبلغ أبا مسمع عني مغلغلة.

ب م: لمسموغ.

مثل، انظر فصل المقال: 203 والميداني 2: 54 والعسكري 2: 133.

ب م: يخسف.

الهلالي: لعله يعني أبا إسحاق الصابي.

القري: مجرى الماء.

السري: النهر.

البقط: تفاريق الأشياء؛ ولعل الصواب هنا " نقطه "، وفي ب م: وخطه.

ب م: يرود.

لؤم: جمع لأمة، وهي آلة الحرب.

ب م: الدافعة.

ب م: بلمز.

ب م: بأثارتك.

ب م: خلدك.

انظر فصل المقال: 424 والميداني 1: 312 والعسكري 2: 73.

ب م: المائن الحائن.

ط: خرق حجاب خرجك.

ط: وخمدك.

ب م: منك.

النيق: أرفع موضع في الجبل؛ الخريق: الريح الشديدة؛ وفي ب م: لحريق.

ب م ط: واعتصبت.

ب م: سبيلهم.

ط: ونبهتني.

ب م: ولم تعدم.

ب م: المنة.

السلقة: الذئبة.

البيت للمتلمس، انظر الأغاني 23: 569.

ب م: داري.

ب م: للفقهاء.

ب م: أول وفادتك.

ب م: عظمى.

ب م: حنكني.

ب م: للأذهان لا للأسنان.

ب م: يخرق.

انظر فصل المقال: 204 والعسكري 1: 36.

انظر المثل: " مذكية تقاس بالجذاع " في فصل المقال: 413 والميداني 2: 147 والعسكري 2: 217.

انظر المثل: " ترك الخداع من أجرى من مائة " في فصل المقال: 154 والضبي: 28 والميداني 1: 81 والعسكري 1: 188.

ب م: مقنص.

ط: أشفاره.

يقال في المثل: " عود يقلح "، يضرب للمسن يؤدب، والقلح: صفرة تركب الأسنان، والتلقيح هو نزعه وتنقيحه؛ انظر العسكري 2: 39 (تحقيق أبو الفضل) والميداني 1: 309.

انظر المثل: " الحديد بالحديد يفلح " في فصل المقال: 134 والميداني 1: 8 والعسكري 1: 229.

ب م: مكور.

ب م: ألمحها.

انظر المثل في فصل المقال: 42 والميداني 2: 109 والعسكري 2: 273.

بليق: اسم فرس، وفي المثل: " يجري بليق ويذم " يضرب للرجل يجتهد ثم يلازم؛ انظر اللسان (بلق) والعسكري 2: 424 والميداني 2: 249.

ب م: منخلة.

اللواحب: جمع لاحب وهي الطريق الواضحة.

ط: أمتن.

همام: الفرزدق بن غالب بن صمصمة، أما الكندي فهو امرؤ القيس، والبكري: طرفة ابن العبدج.

النتغ: العيب؛ وفي النسخ: " تبقات ".

انظر المثل: " عثيثة تقرم جلدا أملسا " في العسكري 2: 54 (تحقيق أبو الفضل) والميداني 1: 320؛ والعثيثة: تصغير عثة وهي دويبة تقع في الجلد فتفسده.

ب م: ازدهى.

انظر فصل المقال: 335 والضبي: 61 والميداني 1: 198 والعسكري 1: 313.

السقط: الشرارة؛ الشنف: البغضاء.

الماوية: المرآة، وقيل حجر البلور.

لعله أبو بكر الحديدي وكان مقدما عند أهل طليطلة ومن أهل العلم والدهاء، حسن المنظر في صلاح بلده، وكانت العامة تعضده، ولهذا كان إسماعيل بن ذي النون ثم ابنه يحيى من بعده يستشيرانه في مهمات الأمور (البيان المغرب 3: 277) وسيعقد ابن بسام فصلا في القسم الرابع يتحدث فيه عن مقتل أبي بكر هذا (انظر المطبوعة 4 / 1: 118) .

اللوح: الجو؛ يوح: الشمس.

الحوباء: النفس.

التباطق: التراسل بالبطاقات، وكأنه اشتقه إذ لم يرد استعمال الفعل " بطق " في المعاجم.

ط: وتوهمت.

ب م: ما تحته (اقرأ: فاتحة أو سانحة) .

ب م: عليك.

ب م: معترجاتك.

ذكره العماد في الخريدة 2: 584 وقال إنه منجم المعتمد، وسيأتي له ذكر في القسم الثاني من الذخيرة، ويعتمد عليه ابن بسام في رواية بعض الأخبار.

ب م: به.

ذات الصدع: الأرض تتصدع عن النبات؛ وذات الرجع: السماء، ترجع بالمطر؛ والكبد: المعاناة والمشقة؛ الجزع: القطع.

ب م: هذا.

وردت أبيات من هذه القصيدة في الخريدة 2: 267 منسوبة للأسعد بن بليطة.

ب م ط: صوامع.

المنسأة: العصا.

ط: مثنى ويلفو.

ب م: ويشدى لشعري.

ب م: فرأياً.

ب م: وفي.

وردت أبيات منها في المسالك والمغرب وابن خلكان والمطمح ونفح الطيب 3: 503 والخريدة.

ط: فكالعنبري.

النفح: فجمر.

ابن خلكان: حداة هداة.

أوحى: أسرع.

النفح: موارد.

ابن خلكان والخريدة: حوتها.

الضآضئ: جمع ضئضئ وهو الأصل والمعدن.

ب م: تناء.

ط: رأى ابن جذيله.

الخريدة: ذهني.

ط: لم.

انظر النفح 3: 503.

ب م: يدمي.

شروح السقط: 725.

ديوان النابغة: 177 والمعاني الكبير: 319.

هو يزيد بن عبيد بن بني سعد بن بكر، كان شاعرا راوية للحديث، وتوفي بالمدينة سنة 130 (انظر ترجمته في الشعر والشعراء: 591 والأغاني 12: 239 والخزانة 2: 150 وابن حيان رقم: 566 والجمهرة للزبير: 268) .

الأبيات من قصيدة له ورد عدد من أبياتها في اللسان والمعاني الكبير: 1052 - 1053، والبيتان الأولان منها في اللسان (هدج) ومحاضرات الراغب 2: 673 والأول وحده في اللسان (زوج، القطا) والحيوان 5: 573 والميداني 1: 278 والمعاني الكبير: 318، والثاني وحده في اللسان (هدج، مسك) والثالث في المعاني الكبير: 640.

المعاني والحيوان: وهن.

في المصادر: تباشر.

أي أن القطا تقول: قطا، قطا حين تفزعها الحمر ليلا فتنسب أنفسها فتصدق في نسبتها. العرم: بيض القطا لأنه منقطا. غير أزواج: لا يكون بيضها إلا فردا.

الشوى: الأطراف؛ المسك: الذبل من العاج كهيئة السوار، جوابة الآفاق يريد الريح. مهداج: ريح حنون. يتحدث عن حمر الوحش في ورودها الماء، وقد شبه الشعر الذي في قوائمها بالمسك، حين وردت الماء (الذي هو من نسل الريح لأن الريح تسوق السحاب وتعصره) .

المعاني الكبير: تنحاز.... منها؛ وفي النسخ: جندا.

يصف الأمة التي تنساب في الماء أو تنحاز فيه، وهي المسك، والجد جمع جداء وهي التي لا لبن لها؛ قال ابن قتيبة: وكان بعض العلماء يزعم أنه أراد القطا ينحاز من الحمر عند الماء؛ مذبحة: أراد الأطواق في أعناق القطا كأنه أثر الذبح، وكان يرويه " حذا " والقطاة حذاء (أي قصيرة الذنب قليلة الريش) .

ب م: أجسام.

كذا في ب م وسقط البيت من ط.

ديوان المتنبي: 79.

ديوان صريع الغواني: 60 وديوان المعاني 2: 51.

ب م: احمر؛ الديوان: حمي.

هو منصور بن سلمة النمري (ترجمته في الأغاني 13: 139 وطبقات ابن المعتز: 242 وتاريخ بغداد 13: 65 والشعر والشعراء: 736) .

انظر النفح 3: 503 وقال إنه مما يتغنى به بالأندلس.

ب م: الخال.

ديوان الهذليين: 147، وانظر عن حديث القارظين ديوان بشر ابن أبي خازم: 26 وفصل المقال: 473 والميداني 1: 142 والأزمنة والأمكنة 2: 13 والأغاني 13: 75.

الأغاني 13: 76.

الأغاني: بفيها يعل به.

أي طلعت الجوزاء إثر الثريا عند الفجر، ففي ذلك الوقت يرجع أهل البوادي إلى مياهم، فعند ذلك أظن الظنون بآل فاطمة لأني لا أعرف أين ينزلون، معنا أم مع غيرنا.

ط: محارباً، غير معجمة في ب، م: مجارياً.

ط: فهجره (اقرأ: ففخره) .

ط: معاقرا.

انظر الخريدة 2: 281.

ط م: ركنت.

ط: فتى.

اللزوميات: 66 / أ (نسخة ليدن: 206) ، 1: 176 (ط. هندية) .

اللزوميات: غدا الناس كلهم في أذى.

م: خفيف؛ اللزوميات: ألم تر أن طويل القريض.

ط: مئول.

م: ويبرز.

عيسى بن عمر الثقفي النحوي البصري (- 149) كان صاحب تقعير واستعمال للغريب؛ انظر نور القبس: 46 وأنباه الرواة 2: 374 والفهرست: 41 ومعجم الأدباء 16: 374 ووفيات الأعيان 3: 486.

ديوان المتنبي: 328.

م: المزور.

ط م: فأيدى.

ط: وتحيي الهدى ناصراً ناصرا؛ م: وتجني الهدى.

ط: ويحفظها.

م: صفحتيه.

ط: يسمع إرنان.

م: صداء، وكلاهما صحيح.

م: فينا.

انظر نفح الطيب 3: 504 وذكر أن المعتصم بن صمادح حين قرأ الأبيات قال: لا يتهيأ له صلاح عيش إلا بأخيه، فهو منه بمنزلة السنان من الرمح؛ وأمر بإطلاقه.

الأضبح: ما كان لونه على لون الرماد؛ وإذا قرئت بالصاد المهملة دلت على لون فيه حمرة؛ والأول أدق في وصف الذئب.

م: فلسحره.

بعد هذا البيت تعود النسخة ب لمشاركة ط م وينتهي الخرم.

ب م ط: وينجح.

ط: فنفد.

ط: ومقترع: ب م: زنود.

ب م: وشأنه.

ط: وحصن.

ب م: العادي.

وردا في الخريدة والمغرب والتكملة والذيل وسرور النفس، الورقة: 449 والنفح 3: 504 وأورد المقري معهما قصة.

راجع أخباره في البيان المغرب 3: 167، 173 - 175 والمعجب: 196 والمغرب 2: 195 والقلائد: 47 وأعمال الأعلام: 190 والمطرب: 34 والحلة السيراء 2: 78 - 88 والخريدة 2: 83 - 89 ووفيات الأعيان 5: 39 والوافي 5: 45 وتاريخ ابن خلدون 4: 162 وعبر الذهبي 3: 306 وصفحات متفرقة من نفح الطيب.

قارن بالبيان المغرب ودوزي (Recherches ج - 1 الملحق: 19) .

ط: حاجب.

البيان: جملة.

البيان: تقبحت؛ وأراه استعمل " تفرجت " بمعنى: انكشفت وتوضح منها ما كان مستورا، أو لعلها: تمرجت " بمعنى فسدت.

ب م: أبوه.

ب م: الشنعاء.

ب م ط: واستضافت.

ب م: لإصلاح.

ط: فيه.

ط: فيه.

ب م والبيان: يده.

ب م: يده.

ب م: معاتبة.

ظ: من ازدراء فرقة الأندلسيين؛ ب م: من ارداء.

نقل ابن الأبار هذا النص في الحلة (2: 82) ونسبه إلى أبي عامر ونقله ابن سعيد ونسبه إلى ابن بسام.

ب م: أبو معن.

ب م: من فحولة الملوك.

ب م والبيان: واكتفى من (البيان: عن) الضيق بالسعة.

في النسخ: لبيط؛ وقد تكتب ألبيط وهي (صلى الله عليه وسلمliedo) حصن بين ليورقة ومرسية.

من قول أبي نؤاس:

تتأيى الطير غدوته ... ثقة بالشبع من جزره البيت لمحمد بن عبد الله بن نمير النميري الثقفي وكان من شعراء الدولة الأموية يهوى زينب أخت الحجاج، انظر الأغاني 6: 180 - 197 في أخباره؛ والبيت ص: 183، وفي الأغاني: 153.

ب م ط: واضطرب.

موضعه القسم الثاني من الذخيرة.

ب م: يوصيني.

هو ابنه معز الدولة أحمد، وقد عهد إليه أبوه أن يلحق ببلاد ابن حماد إذا سمع بخلع ابن عباد على يد المرابطين، فلما حدث ذلك، غادر المرية في رمضان وقيل شعبان سنة 484 وقصد بجاية فأنزله المنصور بن الناصر بن علناس في كنفه (الحلة السيراء 2: 89 - 90) .

عند هذا الحد تنتهي الترجمة في ط؛ ويبدو أن ما ألحق بعد ذلك إنما هو دخيل على الذخيرة، فهو مأخوذ عن القلائد والمطمح.

انظر الحلة السيراء 2: 88 والقلائد: 48 والمغرب 2: 197 وكانت المناسبة أن دخل النحلي المرية والناس قد لبسوا البياض، أما هو فكان يرتدي أسمالا سوداء؛ وسترد ترجمة النحلي في القسم الثاني.

الحلة والقلائد: أيجمل.

القلائد: 48 والمغرب.

القلائد: 49.

المصدر نفسه؛ والنفح 1: 666، 3: 329 والمغرب 2: 197.

رفيع الدولة: ذكره صاحب سمط الجمان ولم يسمه وكناه أبا يحيى وكذلك فعل السالمي، وكناه صاحب أبا زكريا (وفي النفح 3: 369 أبو زكريا يحيى بن المعتصم) ؛ انظر في ترجمته الحلة 2: 82 والمغرب 2: 199 والمطمح: 30 والنفح 3: 369، 387، وفي ج - 7: 43 ترجمة منقولة عن المطمح وهي مخنلفت عن ما جاء في المطمح المطبوع؛ وتعد هذه القطعة دخيلة على الذخيرة ولذلك ميزتها بحرف طباعي أصغر.

المطمح: حجه.

يعني الفتح بن خاقان.

عند ابن الأبار (الحلة 2: 91) أنه كتب بذلك إلى عز الدولة وهو أخو رفيع الدولة؛ وانظر النفح 3: 369، 7: 42 - 43.

الحلة والنفح: بحليته.

الحلة والنفح: من يفديك.

هذه القطعة والتي تليها لم يوردهما المطمح المطبوع.

ترجم الفتح في القلائد (170 - 171) لمن سماه الوزير المشرف أبا محمد بن مالك ونقل المقري بعض تلك الترجمة (1: 674) ويؤخذ مما ذكره ابن خاقان أن منزلة ابن مالك ارتفعت لدى أمير المسلمين يوسف بن تاشفين وأنه بوأه المراتب اللائقة به وجعله مشرفا على صرف أموال خصصت لإصلاح الأحوال بشرق الأندلس؛ وقد التقى به الفتح بطرطوشة، كما لقيه بإشبيلية.

ب م: اخترت ... ما يعرف.

ب م: صواحب.

ط: الفراق.

ط: الوزير.

يعتمد ابن مالك في هذه المقامة حل الأبيات الشعرية، وسأشير إلى نماذج من ذلك في سياق هذه التعليقات، ولكن استقصاء ذلك كله يثقل الحواشي كثيرا.

ب م: أزهار.

ب م: وبشرى.

النوائج: الرياح الشديدة المرور والهبوب؛ ب م: نوائح؛ ط: بوائح.

انصدع جون الهزيع عن جون الصديع: انشق سواد الليل عن بياض الصبح، والصديع: انصداع الصبح؛ ب م: انصدع جون الضريع.

ب م: أجلبه للأنس.

ب م ط: تنافرها.

الهميم: كأنه من الهمهمة وهي الصوت الخفي؛ والهديد: الدوي؛ وفي ب م: البهيم.

النئيم: الصوت الضعيف الخفي؛ الوئيد: الصوت العالي الشديد.

الكتيبة الجأواء: التي يعلوها السواد لكثرة الدروع؛ ط: بأواء.

ب: سواده؛ ط: مواده.

ب م: صفصفت.

ب م: صرفت.

ب م: من الغبار ... كتراكم الغمار.

ط: وثابت ... الأحلاك.

ط: جلا.

ط: ضمنت.

من قول المعري (شروح السقط: 1264) :

أودى فليت الحادثات كفاف ... مال المسيف وعنبر المستاف والمسيف هو الذي ذهب ماله. والمستاف: الشام، يقال: ساف الطيب يسوفه واستافه يستافه..

ط: تودي (وهو خطأ) .

ب م: وأنجمها.

ط: جياد تضمن.

الكلام متصل في ب م.

ب م: فظاهر.

الدخرص والدخرصة من الدرع ما يوصل به البدن ليوسعه. والدلامص: البراق الذي يبرق لونه.

ب م: باضت.

ب م: المتن.

من قول المعري: فلولا الغمد يمسكه لسالا.

الأضا: جمع أضاة وهي البركة.

ط: وارتسم.

ط: واستعار.

ب م: الفرق.

العوهق: الخطاف الأسود، وقيل هو الطائر الذي يسمى الأخيل ولونه أخضر أورق وقال ابن خالويه: العوهق الصبغ شبه اللازورد.

ب م: والبدر.

توجس: تسمع.

محلول من قول البحتري (ديوانه: 1745) :

متوجس برقيقتين كأنما ... تريان من ورق موصل ط: ود.

ط: ثنت.

من المثل: إن يعط العبد كراعاً يتسع ذراعاً؛ في ط: ساروا في الغد....

الدؤلول: الداهية، والرقم كذلك.

نثر هنا أبياتاً لأبي تمام (ديوانه 3: 27، 28) :

وكم ناكث للعهد قد نكثت به ... أمانيه واستخذى لحقك باطله

إذا مارق بالغدر حاول غدرة ... فذاك حري أن تبين حلائله

وإن يبن حيطاناً عليه فإنما ... أولئك عقالاته لا معاقله من قول أبي تمام (ديوانه 2: 109) :

شهدت لقد أقوت مغانيكم بعدي ... ومحت كما محت وشائع من برد والوشائع: خيوط الثوب؛ ومحت: أخلقت.

مؤلل: محدد.

ب م: وأي.

ط: السهب.

ط: رجم.

من قول المتنبي (ديوانه: 258) :

فإن تفق الأنام وأنت منهم ... فإن المسك بعض دم الغزال من قول المتنبي (ديوانه: 92) :

وما أنا بالعيش فيهم ... ولكن معدن الذهب الرغام نثر قول البحتري (ديوانه: 247 - 248) :

لا يحتذي خلق القصي ولا يرى ... متشبهاً في سؤدد بغريب

شرف تتابع كابراً عن كابر ... كالرمح أنبوباً على أنبوب انظر فصل المقال: 362 والميداني 1: 221 والعسكري 1: 331.

انظر فصل المقالك 199 والضبي: 54 والميداني 2: 152.

نثر قول أبي تمام (ديوانه 3: 49) :

بوأت رحلي في المراد المبقل ... فرتعت في أثر الغمام المسبل

من مبلغ أبناء يعرب كلها ... أني ابتنيت الجار قبل المنزل وفي ط: أنزلت رحلي.

ط: كالسيف.

من قول الشاعر:

فان يكن الذي ساء واحداً ... فأفعاله اللائي سررن ألوف وانظر ما تقدم ص: 340.

ط: خلدي.

من قول الشاعر:

أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى ... فصادف قلباً فارغاً فتمكنا السيف الخشيب: الحديث الصنعة أو الذي برد ولم يصقل؛ المخشوب: الذي بري البري الأول.

ط: تذكر.

من قولهم ": وأول الغيث قطر ثم ينهمر.

ب م: غربان.

ب م: أي جيد أقلد.

من قول المعري:

وإني وإن كنت الأخير زمانه ... لآت بما لم تستطعه الأوائل ط: لدلالة.

اللكاك: الزحام.

الرسوب: السيف الماضي الذي يغيب في الضريبة.

الجدلاء: الدرع المحكمة النسج.

هو أبو براء عامر بن مالك شيخ بني عامر، وكان يلقب ملاعب الأسنة، لمهارته في التصرف بالرمح؛ وفي ب م: ملاعب الأسنة.

م: بالنبل؛ ب: بالميل.

المشهور هرم بن سنان الذي قام بالحمالات بين عبس وذبيان.

ب م: واقتطف.

ب م: ريحان.

ط: عامر.

ب م: بقسطاسي.

ط: نصاب.

ب م: ولا سرى وهمها في طيف وسنان.

ط: وأنفسنا.

ذكره الحميدي (الجذوة: 366) في من شره بالكنية ولم يعرف اسمه " أبو احمد المنفتل " (البغية رقم: 1510) وانظر المغرب 2: 99 حيث ذكر أنه من أعلام شعراء البيرة في مدة ملوك الطوائف، وإن صاحب المسهب ذكره، وذكره العمري في المسالك 11: 404 والعماد في الخريدة 2: 165 وسماه أحمد بن شقاق؛ وجمع ان ظافر في بدائع البدائه بين التسميتين فقال: أحمد بن الشقاق (في البدائع: الشفاق) المنعوت بالمنفتل ويقول العمري: " " قام على الغواية برهة ثم أقلع " وانظر النفح 3: 264، 332، 387 - 388.

ب م: عند إملاء.

انظر المسالك 11: 406.

المسالك: تطرقها.

المسالك: الطرب.

ط: الأنام.

المسالك: ثيابك.

المسالك: بالمن.

ب: يرجى.

المسالك 11: 405.

ط: يشملنا.

ورد البيتان في المسالك.

ط: ما.

ط: عادل حاكم.

أبو زيد عبد الرحمن بن مقانا الأشبوني القبذاقي: له ترجمة في القسم الثاني من الذخيرة، ونسبه الحميدي (الجذوة: 260) إلى بطليوس؛ ورويت القصة والبيتان في النفح 3: 264 وبدائع البدائه: 365 - 366.

انظر البيتين في المسالك والنفح وبدائع البدائه.

وردا في المغرب والخريدة.

ب م: يسمو.

ترجمة أبي تمام ابن رباح الحجام في القسم الثالث (ص: 821) والبيتان في المسالك 11: 452 برواية مختلفة.

ط: يستعمل.

المرقاس، أو المركاس كما في كتاب الطبيخ: 21) نوع من النقانق، يدق اللحم ويعرك في قصعة بشيء من الزيت ثم يضاف إليه ثلاثة أرباعه من الشحم ويحشى به المصران ويقلى ثم تصنع له مرقة من خل وزيت.

وردا في المسالك.

ب م: لتمنيت.

القطرميز (رضي الله عنهocal) نوع من الزهرية ضيق عند العنق واسع الفم.

الأبيات في المسالك.

ط: الحرار.

يعرف بالأخفش بن ميمون أو بابن الفراء. أصله من القبذان وتأدب في قرطبة وله أمداح في ابن النغريلي (النغرله) الإسرائيلي وزير صاحب غرناطة (انظر المغرب 2: 182 - 184 والنفح 3: 387؛ وبيتا المنفتل في النفح والثاني منهما فيه 3: 332 ونسمه ابن سعيد 2: 184 لابن زيدون) .

المغرب والنفح: فإذا ما قال شعرا.

ب م: حمدان.

ثار بلبلة أبو العباس أحمد بن يحيى اليحصبي سنة 414 وظل يحكمها حتى سنة 433 وتلقب تاج الدولة ثم خلفة أخوه محمد عز الدولة حتى سنة 433 وجاء بعده ابن أخيه فتح بن خلف بن يحيى ناصر الدولة إلى أن قضى المعتضد على دولته سنة 445، ولا أدري إلى أي واحد يشير بقوله " جهران " ولعل الصواب: حمدان وهي صورة من صورة " أحمد ".

ب م: لثق.

ابن النغريلي الإسرائيلي: يكتب الاسم على أشكال لعل أصوبها ابن نغدالة أي " المدبر " ويطلق على اثنين مشهورين هما صموئيل بن يوسف (إسماعيل أو اشموال بن يوسف) ويوسف ابنه، وقد كان إسماعيل عالماً وزر لصاحب غرناطة، وخلفه ابنه يوسف فاساء اتصرف فيما يبدو، فثار عليه الناس وقتلوا. ولكن ابن بسام ينسب أفعال الابن إلى أبيه، ويتابعه في ذلك ابن سعيد في المغرب، وهذا خطأ على وجه الدقة (انظر مقدمتي على رسالة الرد على ابن النغريله لابن حزم: 9 - 18، القاهرة 1960) .

ب م: لم يألم.

ب م: عقداً.

من قول امرئ القيس:

فقلت له لا تك عينك إنما ... نحاول ملكاً أو نموت فنعذرا السراء: ضرب من الشجر تتخذ منه القسي، وقال زهير - والكاتب هنا يومئ إلى ما ورد عنده:

ثلاث كأقواس السراء وناشط ... قد انحص من لس الغمير جحافله استعمل " أربع " على التأنيث، ثم قال: " يتشبثون، ويتعلقون " ثم عاد إلى التأنيث بقوله " أعوذهن ".... الخ.

ب م: وأحنف.

ب م ط: المقاتل.

بعد هذا البيت وقع خرم في ب.

ورد منها عشرة أبيات في المسالك 11: 406.

المسالك: قد بدت.

ط: تزين عقودها.

م: كهوف، وسقط البيت من ط.

هذه العبارة التي تنص على عدم إدراج الغلو قد نسخت بما جاء بعدها من إثبات للغلو، وتعليق لابن بسام عليه، وهذا قد يشير إلى مرحلتين من العمل في نص الذخيرة؛ ولم يرد هذا القسم في ط حتى نهاية الفصل.

م: لم.

القطر: النحاس.

م: وإن.

واضح أن القصيدة موجهة إلى إسماعيل، وهذا الفصل يشرح مقتل ابنه يوسف، وقد أشرت إلى اضطراب ابن بسام في ذلك.

ط: المأبون.

م: على كل دين.

م: نصب.

م: وحجة.

ط: بالناغير.

م: عندهم.

م: الذهلة.

من قول أعربي يهجو بني جوين:

إذا ما قلت أيهم لأي ... تشابهت المناكب والرؤوس انظر فصل المقال: 196 - 197 وعيون الأخبار 2: 2.

م ط: وشد.

ط م: البادسي.

ط: نجعه.

م: وتنسم.

م: وثابوا.

م: وهتكوا دون اليهودي كل حجاب.

ترجم له ابن الأبار (التكملة رقم: 1552) وذكر أن كنيته أبو الحسن، وقال: روى عن أبي بكر مسلم بن أحمد الأديب بقرطبة، وله كتاب بستان الملوك، ذكره القنطري. ومسلم بن أحمد هو ابن أفلح النحوي الأديب (376 - 433) كان رجلاً جيد الدين راوية للشعر وكتب الآداب، وكان لتلاميذه كالأب الشفيق (انظر الصلة: 591 - 592) .

م: بصاحب الاسفيريا؛ والاسفيريا (وتكتب أيضاً اسفريا) نوع من الطعام، راجع وصفه في كتاب الطبيخ: 23.

م: الأعراب.

هنا ينتهي الخرم في ب.

وردت هذه الأبيات ص 508 من هذا الجزء.

التيمية 1: 308 ودمية القصر 1: 93 وألحق بديوانه: 464.

الدمية واليتيمة: في خده؛ الدمية: فتبخترا.

ديوان إبراهيم بن العباس: 145 ومعاني العسكري 1: 351 وزهر الآداب: 299 ونهاية الأرب 1: 134 وسرور النفس: 32.

نسبه في سرور النفس: 32 لابن المعتز.

ديوان بشار: 211 (جمع العلوي) وفيه تخريج كثير.

ورد لابن المعتز (الأوراق: 224) .

سرور النفس: 30 ومعاني العسكري 1: 348 وزهر الآداب: 749 والمختار: 20 ونهاية الأرب 1: 135.

انظر المصادر المذكور في الحاشية السابقة.

زهر الآداب: 749 والمختار: 21 والعكبري 1: 40 وسرور النفس: 30 ونهاية الأدب 1: 135 وديوانه: 20.

ط: بلفظ.

ب م ط: حمرتها.

لم ترد في ديوانه.

ديوان تميم: 239.

ب م: نبذت.

لم يردا في ديوانه.

ديوان ابن زيدون: 230.

لم ترد في ديوانه.

وردا من قبل ص: 565.

ط: كقول.

هما لكشاجم في قطب السرور: 569.

انظر ما تقدم ص: 564.

ط: الكاس، الآس.

انظر ما تقدم ص: 510.

ط: يلهو.

ط: دثر.

البيت لأبي تمام، ديوانه 1: 62.

ط: عزلته ... خلعته.

ط: أعشى.

ديوانه 4: 90 والأوراق: 261 وحلبة الكميت: 329 ونهاية الأرب 1: 46 وشرح الشريشي 1: 72.

الديوان: بلحظ مريض مدنف.

ديوان ابن الرومي: 147.

الديوان: فحرته فيه بمطلع.

الديوان: شمس تساترنا؛ ط: ظلت تلاحظه.

ب م: منيق؛ والقاف غير معجمة في ط؛ ولعل الصواب: " ينق ".

ب م: الليل.

ط: غصنه.

انظر ما تقدم ص: 516.

زهر الآداب: 692 وسرور النفس: 427.

في النسخ: قد، وزهر الآداب: جر (اقرأ: حز) .

لم ترد في ديوان ابن المعتز؛ ونسبها صاحب سرور النفس: 424 للنامي، ولم تدرج في ديوانه المجموع.

ديوان العباس: 197.

ترجمة ابن مرزقان في القسم الثاني من الذخيرة.

ب م: بينهما.

ط: وقال في جارية كان في يدها شمعة؛ وانظر نفح الطيب 3: 264.

ط والنفح: إحداكما.

ب م: وقال أبو جعفر بن هريرة التطيلي؛ ولم ترد الأبيات في ديوانه، وهي تلحق بقصيدته رقم 24 (ص: 70) في رثاء زوجته.

ب م ط: خمدت.

زهر الآداب: 693.

سرور النفس: 434 - 435.

زهر الآداب: 693.

شروح السقط: 1683 وسرور النفس: 428.

ط: المهم.

ب م: وتخر الحرائر.

انظر ما تقدم ص: 574.

هنا تنتهي الترجمة من ط.

أقدر أن هنا سقطاً في النص، لا يتم المعنى دونه، كأن يقال " وأنا أردد قولي ... " وأنه لابد من إيراد البيت المقصود، وذلك ينسجم مع قوله من بعد " بحرمة الأدب إلا ما أعدت علي البيت ".

ليس الشعر للعباس بن الأحنف، وإنما ينسب تارة لعلية بنت المهدي (الأغاني 10: 185 والفوات 3: 125) وتارة لأبي حفص الشطرنجي (الأغاني 22: 51 والفوات 3: 136) وكان الشطرنجي قد نشأ في دار المهدي وكان يقول الأشعار لعليلة فتنتحلها.

ب م: بانياً على قصوره؛ ب: قصوده.

في ب م: يحيى بن إبراهيم؛ والصواب ما أثبته وهو إبراهيم بن يحيى بن محمد بن حسين ابن أسد التميمي، وكان صديقاً للفقيه أبي محمد ابن حزم، توفي سنة 461 (الجذوة: 149 والبغية رقم: 531 والصلة: 96) وهو ابن عم عبد الملك بن زيادة الله الذي تقدمت ترجمته، يلتقيان في " حسين ".

ذكره ابن سعيد (المغرب 2: 281) ونسبه إلى لورقة، وكذلك ورد ذكره في المسالك 11: 407، وكلا المصدرين يعتمد على الذخيرة.

ط: لبز أهل عصره.

ط: وكان من ذوي الاقتار.

المغرب 2: 282.

وردا في المغرب.

ب م والمغرب: أملي.

ب م: صفاتهما.

وردا في المغرب والمسالك.

انظر المغرب 2: 283.

وردا في المسالك.

ب م والمغرب: وجه.

المغرب: يبسم.

وردت في المغرب والمسالك.

المسالك: صباحاً.

وردت ترجمته في الجذوة: 166 (البغية رقم: 581) والمطمح: 83 والمغرب 2: 17 والمطرب: 126 والخريدة (في ثلاثة مواضع) 2: 90، 262، 585) والمسالك (في موضعين في الثاني منهما ظنه ابناً له) ج - 11: 408، 460 وخلط بعض شعره بشعر ابن الحداد، ونقل المقري (النفح 4: 51 - 52) ترجمته عن المطمح، وانظر النفح أيضاً 4: 100.

ما بين حاصرتين من المطمح: 83.

ط: وأظنه.

ط: وتردد ببلاد المغرب.

ب م: في حين تأليفي هذا التصنيف.

ب م: ولا بأس بحول الله من حصوله.

هي في الجذوة والمسالك: 408، ومنها بيتان في المطمح والنفح.

وردا في المسالك: 408.

هو أبو نواس، وهذا البيت في ديوان المعاني 1: 258 وتشبيهات ابن أبي عون: 84 ونهاية الأرب 2: 272.

وردا في المسالك.

تقدم هذا البيت من قبل.

ديوان ابن هانئ: 194.

هما في المسالك: 408 والخريدة 2: 90، 270، 587.

هو أبو بكر محمد النحوي (- 316) ؛ انظر ترجمته في إنباه الرواة 3: 145 وفي الحاشية ذكر لمصادر أخرى.

إنباه 3: 148 وذكر أنه قالهما لما حضر ابن يانس المغني.

وردا في الجذوة.

قطعة من ثلاثة أبيات في المطرب؛: 126 والخريدة (90، 269، 587) والمسالك: 460 واثنان في المسالك: 408.

سيجيء الحديث عنه في هذا القسم.

تقدم من قبل.

انظر القسم الثالث ص: 669.

هما في المسالك: 408.

هذا البيت والذي يليه لم يردا في ط: وأغلب الظن أنهما دخيلان من المطمح: 84 (النفح 4: 50) والبيت الذي للأسعد هذا أحد بيتين في الجذوة: 166؛ وانظر ديوان ابن زيدون: 590 وروايته: تعدونني كالمندل الرطب إنما؛ وقد مر البيت في ترجمة ابن زيدون ص: 354.

وردت ثلاثة منها في الخريدة: 588 واثنان في المسالك: 408.

أبو بكر الكميت بن الحسن شاعر وشاح كان من شعراء عماد الدولة أبي جعفر بن المستعين ابن هود بسرقسطة، لقيه الحميدي وقرأ عليه كثيرا من شعره (انظر الجذوة: 314 والبغية رقم: 1315 والمغرب 1: 370 والنفح 3: 354 والتكملة: 348؛ وانظر جيش التوشيح: 86 - 96) .

ينسب أيضاً لجرير: انظر ديوانه: 1030.

هما في المسالك: 408.

وردت الأبيات في الخريدة: 90 والمسالك: 408.

ط: عليه.

ب م: نموت.

منها أربعة في المغرب.

ب م: كانوا.

ب م: وضعت.

منها ستة عشر بيتا في المطمح (مكررة في النفح 4: 50، وثلاثة في النفح 4: 100 و 13 ثم 7 ثم 3 في الخريدة: 585، 266، 90 و 4 في المسالك: 460.

ب م: بالحلم.

المطمح والنفح: برامة.

الأوراق: 199.

ط والخريدة: حمرة.

ب م: أجادها.

ب م: ذبالا أعدت؛ وسقطت جميع الأبيات من ط.

كذا؛ ولعل الصواب: شايرتك، أي ارتفعت ببصرها إليك.

ترجمته في أخبار وتراجم للسلفي: 76 وسماه هناك عبادة بن محمد (وعبادة هو ابن هذا الشاعر المترجم به) والقلائد: 14 والخريدة 2: 182 والمغرب 2: 134 والوافي 3: 189 والنفح 3: 411، 394، 610؛ 4: 13، 103 وترجمته في أزهار الرياض 2: 252 أجود، وهي منقولة عن ابن خاتمة، وانظر مسالك الأبصار 11: 377 ودار الطراز حيث وردت له موشحات؛ ومن الغريب أن لسان الدين لم يذكره في جيش التوشيح.

ط: ذكر.

ب م: وأنشد.

منها 11 بيتا في المغرب و 6 في قلائد العقيان: 14 وأربعة في الخريدو.

ب م: جلبت.

منها 5 أبيات في المسالك وثلاثة في المغرب.

ط: وهو القائل.

ط: العلاء به.

القراق: الذي يصنع الأقراق (نوع من النعال) فهو الإسكاف.

لم أجد أحدا ذكره سوى العمري في المسالك 11: 412 اعتمادا على الذخيرة؛ وفي ب م: الطغيري.

ط: العيد.

ط: بفرقد.

ب م: شوط.

ب م: يصف فيها قدر الحمام، خاطب بها والد غلام، كان له هناك حفظ وإكرام يقول فيها.

ب م: على ذات الحال.

ب م: يد.

ب م: نماؤه.

من قول الأعشى (ديوانه: 150) :

نفى الذم عن آل جفنة ... كجابية الشيخ العراقي تفهق ط: وظرف؛ ب م: وظعن.

بهامش ظ تصحيحا: لعبد الرحيم.

ليس يتضح علاقة هذه الأبيات بالترجمة، أو علاقة المترجم به بعبد الرحمن بن عبد الرزاق؛ والأمير عبد الله هو عبد الله بن بلقين آخر بني زيزي في غرناطة (469 - 483) ولكني لم أجد ذكرا لوزيره في المصادر.

ط: منية.

ط: الظليم.

منها أربعة أبيات في مسالك الأبصار.

ب م: ذا كرر الوجه وذا سامج.

ترجمته في الصلة: 346 والقلائد: 190 والخريدة 2: 374 وترتيب المدارك 4: 816 والمغرب 1: 115 والديباج المذهب 157 وبغية الوعاة: 312.

هو أبو الوليد احمد بن عبد الله بن أحمد بن طريف بن سعد، روى عن شيوخ قرطبة ومن بينهم أبو مروان ابن سراج وابن حيان، وكان أديبا نحويا لغويا كاتبا بليغا، وهو أحد شيوخ ابن بشكوال، وكانت وفاته سنة 520 (الصلة: 79 - 80) .

ذكر القاضي عياض أنه " قوة " بالواو، وهو سراج بن قوة بن رفعي بن الكاهن (ترتيب المدارك: 816) .

ب م: التهافت.

ب م: ومشهور.

ب م: وأيأس.

ب م: وكتاب المعاني.

ط: وغير ذلك من الكتب.

ط: لثلاث خلون؛ وعند ابن بشكوال: ليلة عرفة.

ب م: سنة خمسمائة.

في الصلة: سنة أربعمائة.

ط: الرابع.

ط: ابن حازم؛ وهو خازم بن محمد بن خازم (410 - 496) قرطبي غلب عليه الأدب وكان له تصرف في اللغة ولكنه لم يكن بالضابط لما رواه (الصلة: 178) .

ط: قال فيها.

ديوان ابن دريد: 39 (ط. تونس) .

صحب أبا مروان ابن سراج مدة أربعين عاما، وكان من أهل المعرفة بالآداب ومعاني الأشعار وكان عسر الأخذ نكد الخلق، وتوفي سنة 514 (الصلة: 77 - 78) .

جده مكي بن أبي طالب هو المقرئ المشهور، أما هو فكان شيخ ابن بشكوال، صحبه خمسة عشر عاما، وكان عالما باللغات والآداب ضابطا، جماعة للكتب في هذا الشأن، وتوفي سنة 535 (الصلة: 129 والمغرب 1: 108 وإنباه الرواة 1: 267 وبغية الملتمس رقم: 617) .

ب م: خلس.

ب م: منه.

ب م: به.

ابن خلكان 3: 214، 5، 31 ونسبها لابن المعتز.

ديوان الرضي 2: 201.

ديوان ابن حميدس: 269.

ط: تصرفت.

ترجمته في القسم الثاني من الذخيرة.

ط: وارت.

ط: نشأ، وسقطت من م.

ب م: الملا.

ب م: منه.

ب م: القوى.

ب م: فوق.

نرد ترجمته في القسم الثاني من الذخيرة.

ط: المتقدم بنبله.

ب م: اصطفت مواقفها.

ط: فيها.

ط: تفنى.

هو محمد بن محمد بن عبد الرحمن بن أحمد بن عبد الرحمن بن حكم بن سليمان بن الناصر الأموي، ويعرف بالأحمر، تتلمذ على أبي مروان ابن سراج وكان حافظا للفقه متفننا في المعارف، توفي سنة 542 (الصلة: 557) .

ب م: أبنه قصيدة يقول فيها.

ب م: وليس هذا المجموع لاستقصائها.

ط: قدماء.

ترجمة أبي الحسين سراج بن عبد الملك في الصلة: 222 والمغرب 1: 116 والقلائد: 202 وأخبار وتراجم أندلسية: 132 والديباج المذهب: 126 وترتيب المدارك 4: 518 والخريدة 2: 484 والمطرب: 132 والمسالك 11: 414 ومعجم الأدباء 11: 181 وبغية الوعاة: 251.

وردت الأبيات في المغرب والخريدة والمسالك والسلفي.

ب م: الدموع.

ديوان التهامي: 89.

ترد ترجمته في القسم الثاني من الذخيرة.

من أبيات له سائرة، انظر الخريدة 2: 237 وابن خلكان 6: 203 والمطرب: 198 والمغرب 2: 19 ومعجم الأدباء 19: 21 والنفح 3: 209، 4: 155، 237 وسترد ترجمة ابن بقي والأبيات في القسم الثاني من الذخيرة.

ط: عنه.

أبو الحسن بن اليسع: أخباره في الحلة السيراء 2: 172 - 176 والمغرب 2: 87، 248 والقلائد: 167.

ط: فارتجل أبو الحسين؛ وانظر الحلة: 173.

هو أبو علي محمد بن المستنير أحد تلامذة سيبويه (توفي سنة 206) انظر نور القيس: 174 وفيه نماذج من شعره، وإنباه الرواة 3: 219 وفي الحاشية ثبت بمصادر ترجمته.

أبو محمد اليزيدي: يحيى بن المبارك بن المنيرة العدوي (- 202) . ترجم له ابن خلكان 6: 183 (وفي الحاشية بيان بمصادر ترجمته) وانظر مجموعة من شعره في نور القبس: 80 - 87؛ وقد قام الدكتور محسن غياض بجمع شعر اليزيديين (بغداد 1973) .

انظر شعر الزيديين: 34.

ط: جاهلا.

ديوان دعبل: 136.

اسمه محمد بن سعد (ويقال هشام) بن عون السعدي، وكان يسمى بمحمد ومرة بأحمد وكنيه أغلب عليه، وكان أعرابياً يفخم كلامه ويعرب منطقه، توفي سنة 248 (الفهرست 48 وأنباه الرواة 4: 167) . وفي ب م ط: ابن محلم.

هو محمد بن عبيد الله بن عمرو، أموي النسبة، بصري، وكان يروي الأخبار وأيام العرب، وكان مستهتراً بالشراب ويقول الشعر في عتبة فعرف بالعتبي، توفي سنة 228. (انظر ابن خلكان 4: 398 وفي الحاشية ذكر لمصادر أخرى) .

في النسخ ابن ليونس ... جرك؛ والتصويب عن نور القبس: 114 وأنباه الرواة 3: 282، وورد شعر أبي عبيدة فيهما.

ب م: استفتاح.

لم أجد من ترجم له، وفي الذيل والتكملة 5: 33 ذكر لعبد الملك بن محمد بن شماخ الغافقي أبي مروان أخي أبي جعفر وأنه روى عن أبي جعفر البطروجي، ولم يزد على ذلك.

ط: أدركته.

ط: ولولا أنه اختصر لمهر وبهر.

ط: أخرجت.

ط: القاضي.

ط: قال فيها.

ط: دام عز؛ ب م: أعز الله.

ط: أدبه.

ب م: الواسعة.

ب م: سألمح ... بلمحة.

ب م: بإشبيلية.

ب م: زهدنا في حمص.

غافق: من كورة فحص البلوط.

ب م: صرفت.

انظر يتيمة الدهر 4: 335 وعكس ترتيب البيتين.

المصدر السابق نفسه.

ط: والجار.

ديوان أبي تمام 3: 182.

ديوان ابن هانئ: 58.

في النسخ: يبدي ... ويعيد.

ورد بعض هذه الرسالة في القلائد: 193.

البيت لتميم بن أبي بن مقبل، ديوانه: 273 وشرح شواهد المغني: 227 والخصائص 1: 318.

في النسخ: غني، والتصويب عن القلائد.

البيت لطرفة، ديوانه: 93؛ وفي ب م: وسقى ديارك.

القلائد: لسبيله.

القلائد: معرسه.

فيه إشارة إلى المثل: " فتى ولا كمالك ".

في النسخ: وتقبلت، والتصويب عن القلائد.

القلائد: في ميدان الحمد.... اتخذ له الريح خافية وساقا.

ط: وجه.

من قول ذي الرمة (ديوانه 2: 490) :

وردت اعتسافا والثريا كأنها ... على قمة الرأس ابن ماء محلق انظر ديوان المتنبي: 15.

ب م والقلائد: بسنا وإن كرمت أوائلنا.

ط: وثلج؛ القلائد: وطلح، وهي قراءة جيدة.

هو لجرير (التاج: قنعس) .

البيت لأبي الطمحان القيني (الأغاني 12: 8 - 9) .

ب م: كالمرهف.

ب م: وأعطر.

ط: جفت.

لأعشى الكبير، ديوانه: 43.

ط: منبتل رداء (اقرأ: مسبل رداء) ؛ القلائد: مقتبل رداء.

ط: تشرق؛ القلائد: تروق.

إلى هنا ينتهي ما ورد من الرسالة في القلائد.

في النسخ: وأوعزت إيعاز؛ وصوبته بحسب المعنى.

البيت والأبيات التالية لأبي تمام، ديوانه 3: 355 - 357.

زيادة من الديوان.

ب م: أدرن.

ط: ببقاعه.

انظر ديوان المتنبي: 323.

ب م: باد.

انظر ديوان جميل بثينة: 144.

لم يرد إلا في نسخة دار الكتب؛ وفي البيت إشارة إلى المثلين: ماء ولا كصداء ومرعى ولا كالسعدان؛ انظر فصل المقال: 199 والضبي: 21، 54، والميداني 2: 153، 152.

انظر فصل المقال: 202 والميداني 2: 14.

انظر فصل المقال: 135 والضبي: 9 والميداني 1: 86.

انظر فصل المقال: 33 والميداني 1: 242.

البيت لعبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر، انظر بهجة المجالس 1: 814 وعيون الأخبار 3: 76.

البيت للفرزدق وهو من شواهد سيبويه 2: 207 والخزانة 1: 99.

انظر فصل المقال: 427 والميداني 2: 108.

من المثل: حرك لها حوارها تحن (العسكري 1: 100) .

دسع البعير بجرته: دفعها حتى أخرجها من جوفه.

كذا هو، ولعل صوابه " عن غرضة فقير " والغرضة: الحزام، والفقير: الجمل المكسور الفقار؛ وفي ط: قرصة فقير، وهي قراءة جيدة، وهو يومئ إلى القلة، ويفسره البيت التالي.

قال مالك: يريد أنه ترك ميدان الأدب، وتعلق بالفقه، وإلى مثل هذا يشير الأعمى التطيلي بقوله

ويا قال زيد أعرضي أو تعارضي ... فقد حال من دون المنى " قال الملك " الشعر لأبي نواس، ديوانه: 325.

في النسخ: ينافج.

انظر اللسان: (لغط) .

ديوان أبي تمام 1: 325.

ديوان المتنبي: 480.

ب م: بقاع.

زاد في نسخة دار الكتب:

الله أنجح ما طلبت به ... والبر خير حقيبة الرجل ط: سآتيكه.

البيت للنابغة الذبياني، الأغاني 8: 214، وسقط من قصيدة في ديوانه: 113 - 120 (شرح ابن السكيت، تحقيق الدكتور شكري فيصل) .

بنو حمدين تغلبيون في نسبتهم، وقد كان لمحمد بن علي منهم ابنان أحدهما أبو القاسم أحمد (الصلة: 81 والمغرب 1: 162) وكان قاضيا للجماعة بقرطبة وتوفي سنة 521؛ والثاني أبو جعفر حمدين تولى قضاء بلده سنة 529 ثم صرف عن القضاء سنة 532 ثم أعيد وبقي حتى انهيار دولة المرابطين، فتسلم زمام قرطبة ودعي له على منابرها وسمى نفسه " أمير المسلمين " المنصور بالله " (وكانت وفاته سنة 548) أما أبو عبد الله المذكور هنا فهو ولد أبي القاسم أحمد. وقد سماه ابن خاقان أيضاً (القلائد: 192) قاضي الجماعة، ولا بد أن يكون تولى القضاء بعد وفاة والده (أي بين 521 - 529) .

ب م: الأيام.

ب م: معزوب.

ب م: منه.

ط: البديع.

ب م: وأفرغ فيها ... سكته.

ب م: بسجوة.

في النسخ: ويعنى.

ديوان أبي تمام 1: 402.

انظر رسالة الكشف عن مساوئ المتنبي (مع الابانة للعمدي) : 234 - 235.

ديوان أبي تمام 1: 25.

انظر الوساطة: 429، 180 ورسالة الصاحب: 244، وأبيات المتنبي في ديوانه: 424، 11، 119، 572.

ديوانه 2: 324 وصدره: تروح علينا كل يوم وتغتدي.

ديوان بشار: 165 (جمع العلوي) .

ب م: بطعنة.

لعلها يك (Yecla) شمال مرسية؛ وهناك لكة وهي من كورة شذونة حيث كان لقاء طارق ورذريق (الروض المعطار: 169) وذكر صاحب الروض (185) لكة في أقصى الشمال، مما يجعل تعيين الموضع الذي قصده ابن شماخ غير متيسر.

بنو صباح: انظر الاشتقاق: 192 - 193، 198.

ديوان المتنبي: 584، 586.

في النسخ: محسن وتفرق غلمانه.

قد مر التعريف به ص: 512 وانظر الأغاني 22: 255 - 256.

ب م: بهم.

ط: بفأل.

ب م: جامداً.

ط: العيش.

أورد ابن بشكوال ترجمة لأبي عمر أحمد بن يحيى بن عيسى الالبيري الذي يروي عنه أبو المطرف الشعبي، وقد لقيه أبو المطرف بغرناطة سنة 428، وكان أبو عمر يعرف قديماً بابن المحتسب ثم عرف بابن عيسى، وكان أديباً شاعراً متكلماً، له مؤلفات قرأها عليه أبو المطرف؛ وقال ابن خزرج أن ابن عيسى سنة 429 (الصلة: 48) وترجم له ابن سعيد (المغرب 2: 95) في قسم البيرة، ولكن جانباً مما ذكره مختلط بترجمة أبي الوليد غانم، وهي الترجمة التالية.

ب م: ما هو شرط للكتاب.

أبو المطرف الشعبي هو عبد الرحمن بن قاسم من أهل مالقة، كان فقيهاً ذاكراً للمسائل يحفظ المدونة وغيرها، أخذ عن شيوخ مالقة كأبي أيوب الالبيري وحسين بن موسى الفقيه المشاور وغيرهما، وشوور ببلده في الأحكام، توفي سنة 497 (الصلة: 329 وأدباء مالقة: 131) .

ب م: العلم.

ب م: أنى.

ب م: صراطها المستقيم.

في النسخ: وجلت (اقرأ: جلت) .

ط: حنيناً.

ط: مشوب.

ب م: كميت (اقرأ: كمنة) .

ب م: دائماً.

ط: مخواصاً؛ ب: محواضاً.

ب م: أبقت.

ب: تصفو معاطفة؛ ب م: لتستمر.

ط: جددت.

ب م ط: سر.

انظر الآية: 44 من سورة الشورى.

ط: الطريق.

ط: وجوابه.

هو غانم بن وليد بن محمد بن عبد الرحمن المخزومي من أهل مالقة (- 470) ؛ انظر الجذوة: 306 (والبغية رقم: 1280) والصلة: 433 وأدباء مالقة: 179 والمطمح: 60 والمغرب 1: 317 والمطرب: 84 ومعجم الأدباء 16: 167 وبغية الوعاة: 371 وصفحات متفرقة من النفح.

ب م: وجميل.

ب م: في مخزوم.

ط: التعليم.

ذكر ابن عسكر في أدباء مالقة: 166 علي بن عميثل وقال: من اشياخ مالقة، ولم يذكر كنيته، وذكر ص: 190 سليمان بن عميثل، ويرجع بنسبه إلى قبيلة عاملة، وكنيته أبو أيوب.

وردا في المغرب 1: 318 ومعهما بيت ثالث.

ب م: لو.

ب م: الوفاء.

بنو جودي: ينتسبون إلى بني سعد بن بكر بن هوازن، وقد رأس بعضهم (النفح 1: 291) ؛ كان جدهم جودي بن أسباط يلي الشرطة للحكم الربضي، كما ولي قضاء البيرة (الحلة 1: 155) .

ط: بالراح.

وردت هذه الرسالة في أدباء مالقة: 179 - 180.

أدباء مالقة: الفارط.

ب م: والشاهق؛ أدباء مالقة: والسابق.

أدباء مالقة: جوى.

ب م وأدباء مالقة: وأهدته.

ط: أحدثها.

ط: الوصلة.

ط: صاولت.

من قول المتنبي:

ماذا لقيت من الدنيا وأعجبه ... أني بما أنا باك منه محسود الأبيات في أدباء مالقة: 179.

ط: منه، ب: منذ؛ م: منك.

ب م: حاتم العلا (م: خاتم)

ب م: العليا.

البيتان في أكثر المصادر الموجودة في ترجمته، وفي نفح الطيب 3: 265، 398، 447، 596؛ 4: 28.

انظر النفح 3: 265، 398.

انظر النفح3: 447.

ط: بالحب.

كذا، وهو خارج على المقبول من الصيغ، إذ حقه أن يقول " تلقينني ".

ب م: يقضيه مجراك؛ ط: فحواك.

ب م: بإمام ترجع إليه.

في النسخ: الحسين.

ب م: بين إقامته.

الأرجح أن الإشارة هنا إلى السطيفي، وهو رجل من مالقة، تعاون مع نجاء الصقلبي الذي اعتقل إدريس، فلما أخفق في تحقيق أهدافه واغتاله بعض العبيد، ثار العامة على السطيفي وقتلوه، وبايعوا إدريس بعد أن أخرجوه من معتقله (انظر البيان المغرب 3: 291) .

ط: الملك.

ب م: فأنشدت.

انظر الأغاني 5: 350.

الأغاني: لا حيام له ... مطرود؛ ب م: مصدود.

في النسخ: فأجفى.

ط: مبدء.

الخبر في النفح 3: 614 - 615.

ب م: للحي.

ط: أبدت.

في المغرب (1: 425) أبو عمرو بن هاشم، وأورد له بيتين.

ط: بهذا الصوت.

تأمل استشهادات أبي الوليد غانم تجد أن اعتذاره - من جهة النحو - ضعيف متهافت، فإنها شواهد على عدم صرف الاسم العلم.

انظر سيرة ابن هشام 1: 494 والعيني4: 265.

انظر العيني 4: 266،وهو لدوسر بن دهبل القريعي.

البيت لذي الاصبع العدواني، انظر العيني 4: 264.

ب م: أودع ... أودعك.

ب م: بذي نصرتي.

ط: بتاً.

ب م: فقيد.

هو الحسن (وفي القصيدة: حسين) بن حسون من علماء مالقة، ويبدو أنه تورط في ثورة نجاء الصقلبي والسطيفي فوبخه العالي لأنه بايع عدوه (النفح 3: 39) ثم ولاه العالي قضا مالقة، وقاسى شدة من اختلاف الخلفاء على بلدته (المغرب 1: 430 - 431) .

ب م: والمحاسن.

رية: الاسم القديم لمالقة (المغرب 1: 423) .

ط: فازدان منك بحسن ما طوقته.

ب م: بسماحة.

ط: وله من أخرى.

بلقين (ويكتب أيضاً بلكين) بن باديس بن حبوس الصنهاجي: جعله والده باديس ولي عهده ولقبه سيف الدولة ولكنه توفي سنة 456، واتهم ابن النغريلة بدس السم له (البيان المغرب 3: 359 والإحاطة 1: 439 - 443) .

ب م: معجماً.

ط: يواصل.

البيتان التاليان في النفح 3: 398 والقافية فيهما منصوبة.

ط: تغيض.

هو أبو عبد الله محمد بن السراج المالقي، وقال الحميدي: لم يقع لي اسم أبيه، وقال إن ابن شهيد ذكره (على الأرجح في حانوت عطار) ولم ترد ترجمته في القطعة المتبقية من كتاب أدباء مالقة - وهو يبدأ بالمحمدين، إذ يبدو أنها سقطت فيما سقط من أوراق الكتاب (انظر الجذوة: 56 والبغية رقم: 144 والمغرب 1: 434 - 435 والمحمدون: 338 والمسالك 11: 413) .

ترجم له في المغرب 1: 435 وذكره في بدائع البدائه: 81 والنفح 3: 270، 398، 610 بما لا يخرج عما ورد في الذخيرة من علاقة بينه وبين ابن السراج.

انظر المغرب 1: 435.

المغرب: بعينك بالجناب الظليل؛ ب م: بالغناء النبيل.

ب م: رضى.

انظر بدائع البدائه: 81 والنفح 3: 270، 610 والمسالك 11: 413 وقد وردت القافية بالباء بعدها هاء " حبيبه، كئيبه " في بدائع البدائه.

ط: وهيجته.

شقته: شقيقته.

ب م: الحي.

ب م: كريم.

لفظة بوقون وجميعها بواقين، وردت كذلك في ب م ط، ويبدو أن الذي أوحى باستعمالها قول ابن الغليظ في الأبيات السابقة " فإن الغداء فيه نسيم " ومن كان يغدي نسيماً فإنه بوقون، وترجيح ذلك من رضي الله عنهocinero وهو نافخ البوف أو القرن؛ ولفظة رضي الله عنهocon بالإسبانية تعني أفوه أو " فشار ".

أم الحسن: الطائر الذي يسمى الهزار (المغرب 1: 434) ، وفي درة الحجال أن أم الحسن بلغة المغاربة هي العندليب والشحرور والبلبل (انظر أمثال العواء: 1847 ص: 424) .

هو أبو بكر عبادة بن عبد الله بن محمد بن عبادة بن ماء السماء الوشاح، وقد مرت ترجمته ص:

منها أبيات في المغرب 1: 436 والنفح 3: 398 والمسالك.

ط: يظهرها.

هو يحيى بن علي بن حمود أبو زكريا وأبو محمد بويع سنة 412 بقرطبة ثم خلع في السنة التالية، ثم أعيدت دولته سنة 416 وخرج في السنة التي تليها إلى مالقة وقتل سنة 426 وقد شرح ابن حيان قصة مقتله في ما تقدم.

أورد خمسة أبيات منها في المغرب 1: 434 - 435.

ط: الهوى.

ط: بها.

ب م والمغرب: العين.

ب م: تجري ... جرياً، والتصحيح عن المغرب، ولم يرد البيت في ط.

وقع في ب م قبل البيت الأخير.

ط: الجيد.

ط: صرخ.

ط: كان؛ وما في المغرب يتفق وما أثبته.

ب م والمغرب: عمره.

المغرب: كمين.

المغرب: غير ذائب فذابت.

ب م: لقيتك فيه والهوى بيننا غر.

من قول ذي الرمة:

ألا يا اسلمي يا دار مي على البلى ... ولا زال منهلاً بجرعائك القطر ط: طول.

ب م: منكم.

ب م: وبصحبتي.

ب م: طمعت.

ب م: وامتد.

ترجمة السميسر وبعض أخباره في المغرب 2: 100 والمطرب: 93 والخريدة 2: 167 والمسالك 11: 167 وأخبار وتراجم أندلسية للسلفي: 28، 83 وفي نفح الطيب مقطعات كثيرة له (انظر الفهرست) ، وبدائع البدائه: 379، 394 ويبدو من أخباره أنه هجا باديس أو بلقين فطلب فهرب إلى المعتصم بن صمادح، الذي لم يسلم فيما يقال من هجائه، وقيل بل وضع ذلك على لسانه (أخبار وتراجم: 83، 84 والنفح 3: 412) وله قطعة يرثي فيها الزهراء (النفح 1: 527) .

ب م: كان أحد بواقع الزمان وعجائب أهل هذا الشان.

هو منصور بن إسماعيل الفقيه الشافعي التميمي الضرير، أصله من رأس العين، وله مصنفات في مذهب الشافعي، وكانت وفاته بمصر سنة 306 (انظر طبقات الشيرازي: 107 والسبكي 1: 317 وابن خلكان 5: 289 ونكت العميان: 297) وأكثر شعره في الأخلاق والحكم؛ وقد أورد عبد البر في كتابه بهجة المجالس وجامع بيان العلم قطعاً كثيرة من شعره.

زاد بعده في نسخة دار الكتب: وفي مثل: رمتني بدائها وانسلت.

زاد بعده في النسخة المذكورة: ونقلت هذا من خطه في سفر عرضه علي أبو بكر الخولاني امنجم بإشبيلية سنة ثمانين وأربعمائة، ولكن ليست (له) صفة طبيعية في ذاته، على بدع من أدواته.

وردا في النفح 3: 390.

وردا في المسالك والنفح 4: 20.

النفح: قرابة.

ب م: تكن.

وردا في المسالك والنفح 3: 390.

المسالك: وينزف.

ب: أمراء.

نسبهما للسميسر في المسالك.

وردا في الخريدة والنفح 4: 108.

ب م: قول الحسن بن مضا.

ط: وسيم للمتوكل؛ والمتوكل المعني هنا عو عمر بن المظفر صاحب بطليوس (430 - 460) .

وردا في المسالك.

ط: حيران؛ ب م: حتى أن.

اللزوميات 1: 257.

ورد في النفح 3: 412.

ديوان أبي تمام 3: 28.

انظر المسالك.

وردا في المطرب والنفح 3: 329 وبدائع البدائه: 394.

ب م: فيها.

ديوان ابن المعتز 4: 104 والأوراق: 157.

الديوان: قرقسه كالزئبر المنتف.

الديوان: برحن.

الديوان: يلسعننا.

الديوان: حتى غدا فيه كشكل المصحف.

لعله ابن دراج القسطلي، ولكن هذا الرجز ليس في ديوانه.

ب: سخيفاً؛ ط: سخيلا (اقرأ: سحيلا) .

ب م: فما.

وردت أربعة أبيات منها في المسالك.

ط: فغادر برقهم؛ م: فعاد زمانهم.

يعني ثابت بن أسلم أبا محمد البناني وكان من الأتقياء الزهاد في العصري الأموي، اختلف في وفاته بين سنتي 123 و 127 (انظر تهذيب التهذيب 2: 2 - 4) .

ب م: فكل.

ط: حامل.

وردت في المغرب والخريدة والنفح 4: 108.

ب م: والطم.

ب م: نكرة.

مر ص 883: وفيه " خالد " موضع " حكم ". ولم يرد البيت في ب م وورد بيت آخر هو الذي مر أيضاً وهو:

ويأخذ عيب الناس من عيب نفسه ... البيت.

أما نسخة دار الكتب فقد جاء فيها بيتان آخران زيادة على هذين، وهما:

يا من يعيب وعيبه متشعب ... كم فيك من عيب وأنت تعيب أو كما قال الآخر:

وأجرأ من رأيت بظهر غيب ... هل عيبي الرجال ذوو العيوب ديوان المتنبي: 558.

مرت ترجمته ص: 691.

ط: فأصبحوا.

وردت أربعة منها في المغرب وخمسة في النفح 3: 291.

النفح: وناظر.

ط: صادت (اقرأ: صارت) ؛ النفح: رجعت.

ط: حاسد.

كذا في ب م، ولم يرد البيت في ط.

ب م: بديل.

ترجمته في القسم الثاني من الذخيرة.

ب م: جيب.

ط: القلوب.

لم ترد هذه المقطوعة والتي تليها في ط.

هذا الشطر مختلف في وزنه عن سائر الأشطار في المقطوعة.

ب م: الناقمة.

انظر القسم الثالث ص: 335، 339.

ط: الأدب.

هذا الفصل عن الاستطراد متابع للعمدة 2: 39 - 42.

ط: أن يومئ.

ب م: صفة شيء؛ العمدة: وصف شيء.

شرح المرزوقي، الحماسية رقم: 15 وزهر الآداب: 1016.

البيت له في زهر الآداب: 1015.

هو مالك بن مسمع بن شيبان سيد بكر، انظر عنه صفحات متفرقة في شرح النقائض.

شرح النقائض 1: 213 وروايته: وضغا البعيث، وكذلك ديوان جرير: 940 وزهر الآداب: 1015.

الحيوان 5: 489 - 490 يصف تيس غنمه.

ديوان بشار (جمع العلوي) : 220 وزهر الآداب: 1016.

ديوان أبي تمام 4ك 434 وزهر الآداب: 1014 - 1015 وأخبار أبي تمام: 68.

هو عثمان بن إدريس السامي (الشامي) .

ديوان البحتري: 1745 وزهر الآداب: 1015 وأخبار أبي تمام: 69.

ديوان زهير: 152.

زهر الآداب: 1017 وديوانه: 7 (صنعة حاتم الضامن) .

ديوان المتنبي: 500.

العمدة: وقيل أصل.

العمدة: قواده وأجناده.

ب م: برزق.

هو أبو الهذيل زفر بن الهذيل بن قيس من بني العنبر، سمع الحديث وغلب عليه الرأي (طبقات الشيرازي: 135 والجواهر المضية 1: 343) .

ذكره أبو الوليد ابن خيرة في شيوخه وقال: أدركته وجالسته، وله كتاب مفيد في النفس (انظر التكلمة: 37 والذيل والتكملة 1: 109 والمسالك 11: 415) .

ب م: مجلوا.

من قول المتنبي (ديوانه: 190) :

ملك منشد القريض لديه ... يضع الثوب في يدي بزاز في النسخ: بقرطبة.

ب م: النجر.

ط: عارضنا.

ط: التوصل.

يريد على روي " بسام ".

ب م ط: مغالطة.

ط: الجواد.

الحصب: المفروش بالحصباء، ويكون الماء صافياً، ولذلك قال أبو ذؤيب:

فكرهن في حجرات عذب بارد ... حصب البطاح تغيب فيه الأكرع وقد خصبت الأرض فهي خصبة مثل خصيبة.

من أبيات لأبي القمقام الأسدي (معجم البلدان - وشل) .

ب م: عهد.

ورد هذا البيت في المغرب.

ط: مسك الختام.

ط: الغاية.

ط: شعب.

ب م: الخطبة (اقرأ: الخطة) الصنعاء (اقرأ: الصلعاء) .

ب م: عطفك.

ط: بعيد.

ط: أرضها.

ب م: يجحف ... يتلف.

ب: وعند

طور بواسطة نورين ميديا © 2015