ثم بعد أن لوح، صرح وأوضح في قوله:
إذا تبطنت لذتي فأنا ... نطيس نفسي عسى أداويها
فلا تلم مولعاً بلذته ... فإنها علة يعانيها] @ما أخرجته من شعره في أوصاف شتى
[من شعره في الازدواج على كل منهاج، قوله:
لا تغرنك الحيا ... ة فموجودها عدم
ليس في البرق متعة ... لامرئ يخبط الظلم وقال أيضاً:
بئس دار المرية اليوم دارا ... ليس فيها لساكن ما يحب
بلدة لا تمار إلا بريح ... ربما قد تهب أو لا تهب وقال:
أقارب السوء داء سوء ... فاحمل أذاهم تعش حميدا
فمن تكن قرحة بفيه ... يصبر على مصه الصديدا