الله عليه سكرات الموت، ويسر الله له الجواز على الصراط يوم القيامة (قال) السيوطى فى اللآلئ: أورده الحافظ بن حجر فى أماليه وقال: غريب، وسنده ضعيف، فيه من لا يعرف (?)
(وقال) العلامة محمد طاهر الهندى فى تذكرة الموضوعات: لا يصح فى صلاة الأسبوع شئ، وفى ليلة الجمعة اثنتا عشرة ركعة بالإخلاص عشر مرات باطل لا أصل له (وكذا) عشر ركعات بالإخلاص والمعوذتين مرة مرة باطل، (وكذا) ركعتان بإذا زلزلت الأرض خمس عشرة مرة، وفى رواية خمسين مرة والكل منكر باطل أهـ.
(ب) وعن مجاهد عن ابن عباس مرفوعا: من صلى يوم الجمعة ما بين الظهر والعصر ركعتين يقرأ فى أول ركعة بفاتحة الكتاب وآية الكرسى مرة واحدة وخمساً وعشرين مرة قل أعوذ برب الفلق، وفى الركعة الثانية يقرأ بفاتحة الكتاب، وقل هو الله أحد، وقل أعوذ برب الناس خمسا وعشرين مرة، فإذا سلم قال: لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم خمسين مرة، فلا يخرج من الدنيا حتى يرى ربه عز وجل فى المنام، ويرى مكانه فى الجنة أو يرى له (قال) السيوطى: موضوع وفيه مجاهيل (?)
وفى التذكرة: يوم الجمعة ركعتان والأربع والثمان والاثنتا عشرة لا أصل له، وقبل الجمعة أربع ركعات بالإخلاص خمسين مرة لا اصل له ومن صلى يوم الجمعة أربع ركعات يقرأ فى كل ركعة قل هو الله احد مائة مرة، فقد أدى حق الجمعة كما أدت حملة العرش من حق العرش، فيه مروان ابن محمد ذاهب الحديث أهـ (?)