من اثنين، بل يستحب ذلك، أى الطهارة وستر العورة وإزالة النجاسة، وأن يتولى الخطبتين والصلاة واحد خروجاً من الخلاف (?) وكذا لا يشترط فى الإمام أن يكون هو الخطيب عند الحنفيين، وهو الأصح عند الشافعية.
وقالت المالكية: يشترط أن يكون الخطب هو الإمام إلا لعذر كما سيأتى فى بحث " إمام الجمعة".
(10) ويشترط نية الخطبة عند الحنفيين وأحمد، فلو خطب بلا نية لا يعتد بالخطبة (?).
(وقالت) الشافعية: يشترط عدم الصارف، فلو عطس وحمد الله