يا رسول الله، قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط فذلكم الرباط" أخرجه مسلم (?).
(وإسباغ الوضوء: أي إتمامه، والمكاره: مثل شدة البرد، والرباط، هو حبس النفس على الشيء (?)).
الوضوء عبادة عظيمة شرعها الله مقدمة للصلاة لتطهير المؤمنين ظاهراً وباطناً ووعد من حافظ عليها بالأجر العظيم وغفران الذنوب.
- فضل الوضوء وأنه سبب لمغفرة الذنوب.
- أن الوضوء شرط لصحة الصلاة، فلا تقبل بدونه إلا بعذر.