تصرفه سبحانه، خلق الخلق ويرزقهم ويدبر أمرهم وهو في غنى كامل عنهم، لا تضره معصية العاصي، ولا تنفعه طاعة المطيع، لكن يأمرهم وينهاهم لما في ذلك من المصلحة لهم.
الفوائد:
- عظمة الله سبحانه وتعالى وسعة ملكه.
- عظم قدرة الله وقوته وكمال غناه عن خلقه.
- حاجة الخلق الشديدة لهدايته ورزقه ومغفرته.