قال الله تعالى: {وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ} (?).
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة" متفق عليه (?).
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تابعوا بين الحج العمرة فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة وليس للحج المبرور ثواب إلا الجنة"أخرجه الترمذي (?).
أداء العمرة ومتابعتها من العبادات العظيمة، أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم أنها سبب لتكفير الذنوب ومغفرة الخطايا، وبين صلى الله عليه وسلم أن المتابعة بين الحج والعمرة وإن كان فيها إنفاق للمال، فإنها سبب لإبعاد الفقر وجلب الغنى.
- فضل العمرة وأنها سبب لمغفرة الذنوب.
- استحباب المتابعة بين الحج والعمرة.
- أن ذلك سبب لنفي الفقر.