وعن رجل من جهينة: "أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الصبح (إذا زلزلت الأرض) في الركعتين كلتيهما" أخرجه أبو داود (?).
من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يطيل القراءة في صلاة الفجر أكثر من غيرها - لأنها صلاة مشهودة تشهدها ملائكة الليل والنهار - وكان يداوم على ذلك إلا أنه ربما قصر القراءة أحياناً.
- استحباب تطويل القراءة في صلاة الفجر.
- أنه لا بأس في تقصيرها أحياناً.
- أن السنة قراءة سورتي السجدة والإنسان في فجر الجمعة.
- جواز تكرار السورة الواحدة في الركعتين.