إنك لتَصِل الرحم، وتَصدُق الحديث، وتَحمِل الكَلَّ. الحديث (?).

فَسُرَّ النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بكلامها، واطمَأَنَّ قلبه؛ وكان صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يحبها ويكثر من ذكرها، حتى بعد وفاتها؛ وقد بشَّرها ببيت في الجنة من قَصَب (?): لا صَخَب (?) فيه، ولا نَصَب (?) (?).

والحمدُ للَّه رب العالمين، وصلى اللَّه وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015